أسدل الستار على فعاليات #تاريخنا_مسك التي نظمها مركز المبادرات التابع لمؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية» خلال الفترة من 20 إلى 23 سبتمبر الجاري في منطقة جدة التاريخية، مساء أمس الأول (الأحد) وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني الثامن والثمانين للمملكة.
وشهدت الفعاليات حضور عدد كبير من الزوار من مختلف الفئات العمرية تجاوز 100 ألف، شاركوا على مدى أربعة أيام في 22 فعالية متنوعة، تكاملت فيها الثقافة والمعرفة والترفيه والتراث مع الفن والتكنولوجيا، وهو ما أسهم في منح الزوار تجربة فريدة من نوعها في الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية.
أقيمت الفعاليات في أجواء تاريخية استعادت مرحلة تأسيس البلاد على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- مرورا بالملوك الذين حكموها من أبنائه البررة وصولا لحاضرها الغني بالإنجازات والمستقبل المبهر الذي ينتظرها في ظل مشاريع قائمة لتحقيق رؤية المملكة 2030.
وحظيت تقنية (الإسقاط الضوئي) بتفاعل كبير، إذ تسلط الضوء على (باب المدينة) ذي المكانة الخاصة، كونه الباب الذي دخل منه المؤسس، إلى مدينة جدة عند توحيد البلاد، كما حققت القبة البانورامية (الدوم) إقبالاً واسعاً.
وفي (جادة السيلفي) التي تم تزيينها بسحابة من الإضاءات والأتاريك الحجازية التقط الزوار مئات الصور أمام ثلاث جداريات مختلفة، كما حضر المهتمون بالفنون البصرية (متحف الفنون التشكيلية) لمشاهدة لوحات الفنانين السعوديين المبدعين، وتعرفوا على فعالية (جدارية جدة وأيامنا الحلوة) التي رسمت تراث الأجداد بريشة 35 فناناً.
وشهدت الفعاليات حضور عدد كبير من الزوار من مختلف الفئات العمرية تجاوز 100 ألف، شاركوا على مدى أربعة أيام في 22 فعالية متنوعة، تكاملت فيها الثقافة والمعرفة والترفيه والتراث مع الفن والتكنولوجيا، وهو ما أسهم في منح الزوار تجربة فريدة من نوعها في الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية.
أقيمت الفعاليات في أجواء تاريخية استعادت مرحلة تأسيس البلاد على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- مرورا بالملوك الذين حكموها من أبنائه البررة وصولا لحاضرها الغني بالإنجازات والمستقبل المبهر الذي ينتظرها في ظل مشاريع قائمة لتحقيق رؤية المملكة 2030.
وحظيت تقنية (الإسقاط الضوئي) بتفاعل كبير، إذ تسلط الضوء على (باب المدينة) ذي المكانة الخاصة، كونه الباب الذي دخل منه المؤسس، إلى مدينة جدة عند توحيد البلاد، كما حققت القبة البانورامية (الدوم) إقبالاً واسعاً.
وفي (جادة السيلفي) التي تم تزيينها بسحابة من الإضاءات والأتاريك الحجازية التقط الزوار مئات الصور أمام ثلاث جداريات مختلفة، كما حضر المهتمون بالفنون البصرية (متحف الفنون التشكيلية) لمشاهدة لوحات الفنانين السعوديين المبدعين، وتعرفوا على فعالية (جدارية جدة وأيامنا الحلوة) التي رسمت تراث الأجداد بريشة 35 فناناً.