أكد مدير مهرجان الجونة السينمائي انتشال التميمي، أن الشباب السينمائي السعودي حفر الصخر كي ينتج أفلاما بلا دعم، متأملا في حركة سينمائية سعودية مؤثرة عربيا.
وقال التميمي الذي اختير مديرا للمهرجان المصري، والمولود في العراق ومؤسس مهرجان الفيلم العربي في روتردام بهولندا: إن الشباب السينمائي السعودي عانى كثيرا كي ينتج أفلاما ويعمل في السينما، وهم قدوة للشباب العربي، وأضاف في حديثه لـ«إيلاف» أتوسم خيرا في صناعة سينمائية سعودية ستؤثر في السينما العربية. وتأسف لتوقف مهرجانات سينمائية كبيرة، مثل مهرجاني دبي وأبو ظبي، قائلًا: «للأسف، ثمة عادة عربية: أي شيء عربي مميز يتوقف بلا مقدمات، فمهرجان أبو ظبي توقف في قمة نضجه، وكذلك مهرجان دبي». وعن السينما في السعودية قال: سينعكس ما يجري في السعودية من تحولات وانفتاح على البلدان العربية بأجمعها، كما سيساهم هذا الانفتاح في التوسع في السينما وصناعة الترفيه في العالم العربي، تماما كما حصل مع الانفتاح السعودي التلفزيوني من خلال قناتي «أم بي سي والعربية» وغيرهما من الأقنية التي أثرت جذريا في مسيرة المحطات التلفزيونية العربية. وتابع: أنا متابع للحركة السينمائية في السعودية منذ زمن. دعني أقولها بصراحة: الشباب السعودي حفر الصخر بأظافره كي ينتج أفلاما سينمائية. منذ أكثر من 20 عاما، فالشباب السعودي قدوة للشباب العربي، خصوصا السينمائيين الذين عملوا في مجال السينما رغم ندرة الدعم، وأدعو مسؤولي السينما في السعودية إلى الاستعانة بالجيل السينمائي القديم فهم الأولى بتولي زمام هذه الصناعة لأنهم قدموا سينما جادة أعطت صورة مشرقة عن السعودية في السابق.
وقال التميمي الذي اختير مديرا للمهرجان المصري، والمولود في العراق ومؤسس مهرجان الفيلم العربي في روتردام بهولندا: إن الشباب السينمائي السعودي عانى كثيرا كي ينتج أفلاما ويعمل في السينما، وهم قدوة للشباب العربي، وأضاف في حديثه لـ«إيلاف» أتوسم خيرا في صناعة سينمائية سعودية ستؤثر في السينما العربية. وتأسف لتوقف مهرجانات سينمائية كبيرة، مثل مهرجاني دبي وأبو ظبي، قائلًا: «للأسف، ثمة عادة عربية: أي شيء عربي مميز يتوقف بلا مقدمات، فمهرجان أبو ظبي توقف في قمة نضجه، وكذلك مهرجان دبي». وعن السينما في السعودية قال: سينعكس ما يجري في السعودية من تحولات وانفتاح على البلدان العربية بأجمعها، كما سيساهم هذا الانفتاح في التوسع في السينما وصناعة الترفيه في العالم العربي، تماما كما حصل مع الانفتاح السعودي التلفزيوني من خلال قناتي «أم بي سي والعربية» وغيرهما من الأقنية التي أثرت جذريا في مسيرة المحطات التلفزيونية العربية. وتابع: أنا متابع للحركة السينمائية في السعودية منذ زمن. دعني أقولها بصراحة: الشباب السعودي حفر الصخر بأظافره كي ينتج أفلاما سينمائية. منذ أكثر من 20 عاما، فالشباب السعودي قدوة للشباب العربي، خصوصا السينمائيين الذين عملوا في مجال السينما رغم ندرة الدعم، وأدعو مسؤولي السينما في السعودية إلى الاستعانة بالجيل السينمائي القديم فهم الأولى بتولي زمام هذه الصناعة لأنهم قدموا سينما جادة أعطت صورة مشرقة عن السعودية في السابق.