تنطلق اليوم في جدة فعاليات «هاكاثون عالم التطبيقات»، الذي يستمر حتى السادس من أكتوبر الجاري، برعاية الأمير خالد الفيصل أمير مكة المكرمة وبمشاركة 150 شابا وفتاة من مختلف مناطق المملكة، يتنافسون في مجالات البرمجة ولغاتها، ونظم التفكير الحاسوبي والتطبيقات الرقمية، وذلك ضمن حزمة البرامج والمبادرات الهادفة إلى دعم عملية التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية.
وأوضح ثامر الفرشوطي رئيس لجنة ريادة الأعمال بالغرفة التجارية الصناعية بجدة، بأن الهاكاثون خطوة متقدمة لتأهيل شباب متمكن من لغات البرمجة، ويجمع مجموعة كبيرة من المتسابقين ما بين مبرمجين ومصممين ومطورين وأصحاب مهارات وأفكار متميزة للعمل على تطوير وإنتاج تطبيقات تفاعلية ضمن إطار محدد يتم إعلانه في خلال الملتقى.
وأضاف الفرشوطي بأن «هاكاثون عالم التطبيقات» يعزز مشاركة المجتمع في توفير واستخدام الحلول التقنية والاستفادة منها في المبادرات الحكومية، وهو ما يصب في صميم اهتمامات حكومة المملكة العربية السعودية برفع مشاركة التقنية في تقديم الخدمات والتعاملات العامة، لتذليل العقبات أمام مبادرات رؤية 2030 التي أطلقتها المملكة، وتوسيع قاعدة المتعاملين، لتعزيز المشاركة مع الحكومة وتحقيق أهدافها.
وتأتي هذه المبادرة بعد الهاكاثون الأضخم في العالم والذي تم تنظيمه من قبل الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز قبل أشهر، لخدمة هدف أن تكون المملكة رائدة في مجال التقنية والابتكار وصانعة للتغير التقني عالمياً، إلى جانب جمع العقول الرائدة في مجال البرمجة والابتكار، لتقديم حلول تقنية من أجل تحسين جودة الخدمات في مجالات مختلفة، ومنح المواهب السعودية التقنية الشابة من خلال الهاكاثون فرصة ذهبية للمساهمة في جهود السعودية الحثيثة في التحول من اقتصاد ريعي يعتمد فقط على النفط، إلى اقتصاد متنوع الدخل. فضلاً عن نشر وتشجيع ثقافة الإبداع والابتكار والتواصل الفكري الخلاق بين الشباب المبدع، وتوظيف مجال تصميم وتطوير التطبيقات للاستفادة منه بشكل هادف في خدمة القضايا الوطنية والاجتماعية، وإشراك رواد الأعمال والمبرمجين في تطوير خدمات الجهات الحكومية، وكذلك إشراك القطاع الخاص في دعم الشركات الناشئة.
وأوضح ثامر الفرشوطي رئيس لجنة ريادة الأعمال بالغرفة التجارية الصناعية بجدة، بأن الهاكاثون خطوة متقدمة لتأهيل شباب متمكن من لغات البرمجة، ويجمع مجموعة كبيرة من المتسابقين ما بين مبرمجين ومصممين ومطورين وأصحاب مهارات وأفكار متميزة للعمل على تطوير وإنتاج تطبيقات تفاعلية ضمن إطار محدد يتم إعلانه في خلال الملتقى.
وأضاف الفرشوطي بأن «هاكاثون عالم التطبيقات» يعزز مشاركة المجتمع في توفير واستخدام الحلول التقنية والاستفادة منها في المبادرات الحكومية، وهو ما يصب في صميم اهتمامات حكومة المملكة العربية السعودية برفع مشاركة التقنية في تقديم الخدمات والتعاملات العامة، لتذليل العقبات أمام مبادرات رؤية 2030 التي أطلقتها المملكة، وتوسيع قاعدة المتعاملين، لتعزيز المشاركة مع الحكومة وتحقيق أهدافها.
وتأتي هذه المبادرة بعد الهاكاثون الأضخم في العالم والذي تم تنظيمه من قبل الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز قبل أشهر، لخدمة هدف أن تكون المملكة رائدة في مجال التقنية والابتكار وصانعة للتغير التقني عالمياً، إلى جانب جمع العقول الرائدة في مجال البرمجة والابتكار، لتقديم حلول تقنية من أجل تحسين جودة الخدمات في مجالات مختلفة، ومنح المواهب السعودية التقنية الشابة من خلال الهاكاثون فرصة ذهبية للمساهمة في جهود السعودية الحثيثة في التحول من اقتصاد ريعي يعتمد فقط على النفط، إلى اقتصاد متنوع الدخل. فضلاً عن نشر وتشجيع ثقافة الإبداع والابتكار والتواصل الفكري الخلاق بين الشباب المبدع، وتوظيف مجال تصميم وتطوير التطبيقات للاستفادة منه بشكل هادف في خدمة القضايا الوطنية والاجتماعية، وإشراك رواد الأعمال والمبرمجين في تطوير خدمات الجهات الحكومية، وكذلك إشراك القطاع الخاص في دعم الشركات الناشئة.