ذاع صيت الفنان الشاب رامي عبدالله على نحو غير مسبوق في مشواره الفني خلال العامين الأخيرين، بعد أن تمكن من فرض اسمه على مسارح الحفلات الغنائية السعودية وبلغ أوج تألقه الفني في حفلات اليوم الوطني الأخيرة، وقال لـ «عكاظ» إنه سعيد بهذه النقلة النوعية والفنية في حياته، وأضاف أن مشاركته في حفلة سوق «عكاظ» هي الأكثر تميزاً بالنسبة له، وأضاف بقوله «أشعر بالفخر في أن أقدم إبداعي الفني على مسرح تاريخي في بقعة عمرها يفوق 1400 عام، وذلك يعني لي الكثير وأعتز بوجودي على هذا المسرح الذي يهتم بالثقافة والفكر والموروث الفني والثقافي».
ولفت إلى أن الغناء مع أسماء كبيرة مثل الفنان محمد عبده يضيف له ومسرور جداً لأنه من الأسماء التي صنعت تاريخاً فنياً وحضوراً ثقيلاً، وتربى معظم الفنانين على فنه وتعلموا منه.
وعن جديده الفني قال «لدي العديد من التعاون الفني مع مجموعة من الأسماء الكبيرة في مجال الأغنية، أحدثها قصيدة وطنية من كلمات الشاعر الأمير خالد الفيصل، إلى جانب أعمال أخرى سترى النور قريباً، أقوم حالياً بتنفيذ بعضها والبعض الآخر قيد التجهيز».
وحول تراجع وجود الأسماء الشابة في الحفلات الكبيرة في المملكة، ووجودهم على مسارح فنية في دول مجاورة، لفت إلى أن ذلك يعود للعرض والطلب، موضحاً أن تكاليف الإنتاج العالية تسببت في غياب حضور الفنان عبر ألبومات خاصة كما في السابق وذلك يؤثر على وجوده في االحفلات وتسويق نفسه جيداً. وأوضح أن الساحة الفنية مليئة بالفنانين الشباب وكل فنان له طريق وشكل مختلف، وجميعهم ينتظرون الفرصة مع الحراك الفني الكبير الذي تشهده المملكة. وختم حديثه بالقول إن جمعيات الثقافة والفنون هي المنصة الحكومية التي يستطيع أن يبرز من خلالها الفنان ويقدم نفسه من خلالها، وذلك عن طريق الفعاليات التي تتبناها أو الأنشطة التي تدعمها أو حتى مشاركاتها الخارجية.
ولفت إلى أن الغناء مع أسماء كبيرة مثل الفنان محمد عبده يضيف له ومسرور جداً لأنه من الأسماء التي صنعت تاريخاً فنياً وحضوراً ثقيلاً، وتربى معظم الفنانين على فنه وتعلموا منه.
وعن جديده الفني قال «لدي العديد من التعاون الفني مع مجموعة من الأسماء الكبيرة في مجال الأغنية، أحدثها قصيدة وطنية من كلمات الشاعر الأمير خالد الفيصل، إلى جانب أعمال أخرى سترى النور قريباً، أقوم حالياً بتنفيذ بعضها والبعض الآخر قيد التجهيز».
وحول تراجع وجود الأسماء الشابة في الحفلات الكبيرة في المملكة، ووجودهم على مسارح فنية في دول مجاورة، لفت إلى أن ذلك يعود للعرض والطلب، موضحاً أن تكاليف الإنتاج العالية تسببت في غياب حضور الفنان عبر ألبومات خاصة كما في السابق وذلك يؤثر على وجوده في االحفلات وتسويق نفسه جيداً. وأوضح أن الساحة الفنية مليئة بالفنانين الشباب وكل فنان له طريق وشكل مختلف، وجميعهم ينتظرون الفرصة مع الحراك الفني الكبير الذي تشهده المملكة. وختم حديثه بالقول إن جمعيات الثقافة والفنون هي المنصة الحكومية التي يستطيع أن يبرز من خلالها الفنان ويقدم نفسه من خلالها، وذلك عن طريق الفعاليات التي تتبناها أو الأنشطة التي تدعمها أو حتى مشاركاتها الخارجية.