حذر أطباء من كثرة التثاؤب وقالوا إنه علامة غير صحية، إذ يؤكدون أنه قد يكون خطيرا ويهدد صحة الإنسان في بعض الحالات، وأنه يصبح عبارة عن رد فعل عصبي غامض ويرتبط بما يعرف «العصب المبهم»، الممتد بين الدماغ والبطن مرورا بالحلق وفق ما ذكر موقع «ويب طب».
الذي أوضح أنه عندما يزداد نشاط العصب المبهم يزداد التثاؤب، لكن ذلك يؤدي إلى انخفاض في معدل ضربات القلب وضغط الدم أيضا، وبالتالي يلحق ضررا خطيرا بالقلب، ورغم عدم نجاح الأطباء في معرفة السبب الدقيق للتثاؤب، إلا أنه يرتبط بالنعاس أو التعب والإجهاد، إذ يعمل التثاؤب في هذه الحالة كتقنية لدى الجسم لإيقاظ نفسه.
الذي أوضح أنه عندما يزداد نشاط العصب المبهم يزداد التثاؤب، لكن ذلك يؤدي إلى انخفاض في معدل ضربات القلب وضغط الدم أيضا، وبالتالي يلحق ضررا خطيرا بالقلب، ورغم عدم نجاح الأطباء في معرفة السبب الدقيق للتثاؤب، إلا أنه يرتبط بالنعاس أو التعب والإجهاد، إذ يعمل التثاؤب في هذه الحالة كتقنية لدى الجسم لإيقاظ نفسه.