غطى التلوث وطبقة من الهواء الرمادي الخانق العاصمة الهندية، حيث أظهرت بيانات حكومية أن جودة الهواء تتدهور إلى مستويات «شديدة» أو «سيئة للغاية» في جميع أنحاء دلهي تقريبا.
ونصحت السلطات السكان بالفعل بأن يبتعدوا عن الأماكن المفتوحة قدر الإمكان، اعتبارا من بداية الشهر القادم حتى نهاية مهرجان ديوالي على الأقل يوم السابع من نوفمبر، عندما تزيد الألعاب النارية من تلوث الهواء الذي فاقمه حرق مخلفات المحاصيل في الولايات المجاورة.
ووفقا للمجلس المركزي لمكافحة التلوث أفادت 25 من 31 محطة مراقبة في مواقع مختلفة من دلهي أمس (السبت)، بأن جودة الهواء في تلك المناطق قد «تؤثر بشكل خطير» على صحة المرضى، وحتى من لا يعانون من أي مشكلات في الجهاز التنفسي.
وأظهرت بيانات محطات المراقبة الباقية أن جودة الهواء «سيئة»، وهو مستوى يقول المجلس إنه قد يسبب صعوبة في التنفس لمعظم الناس.
وعلى غرار ما حدث في الشتاء الماضي، يعتزم العديد من الآباء والأمهات في دلهي إرسال أطفالهم إلى خارج المدينة. وذكر بعض الأطباء في العاصمة أنهم بدأوا بالفعل في ملاحظة زيادة عدد المرضى الذين يعانون من مشكلات في الجهاز التنفسي.
ونصحت السلطات السكان بالفعل بأن يبتعدوا عن الأماكن المفتوحة قدر الإمكان، اعتبارا من بداية الشهر القادم حتى نهاية مهرجان ديوالي على الأقل يوم السابع من نوفمبر، عندما تزيد الألعاب النارية من تلوث الهواء الذي فاقمه حرق مخلفات المحاصيل في الولايات المجاورة.
ووفقا للمجلس المركزي لمكافحة التلوث أفادت 25 من 31 محطة مراقبة في مواقع مختلفة من دلهي أمس (السبت)، بأن جودة الهواء في تلك المناطق قد «تؤثر بشكل خطير» على صحة المرضى، وحتى من لا يعانون من أي مشكلات في الجهاز التنفسي.
وأظهرت بيانات محطات المراقبة الباقية أن جودة الهواء «سيئة»، وهو مستوى يقول المجلس إنه قد يسبب صعوبة في التنفس لمعظم الناس.
وعلى غرار ما حدث في الشتاء الماضي، يعتزم العديد من الآباء والأمهات في دلهي إرسال أطفالهم إلى خارج المدينة. وذكر بعض الأطباء في العاصمة أنهم بدأوا بالفعل في ملاحظة زيادة عدد المرضى الذين يعانون من مشكلات في الجهاز التنفسي.