سقوط مريب وإغماءة مفاجئة على خشبة مسرح «نجم السعودية» للموهوب عماد إبراهيم مع إعلان خروجه من التصفيات بقرار الجمهور، أثارت نقاشاً واسعاً فيما إذا كان أمراً مفتعلاً أراد به لفت الأضواء إليه والخروج بمكسب الانتشار بعد فشله في العبور إلى المرحلة التالية، أو أنه فعلاً تعرض لصدمة أفقدته توازنه وتسببت في سقوطه على المسرح.
وبينما ذهب كثيرون للحديث عن سقوطه بطريقة تبدو مفتعلة، علق المتسابق عماد إبراهيم على واقعة تعرضه للإغماء بعد إعلان خسارته، بعبارة «الحمد لله»، وقال في حديث عبر حساب البرنامج «إن ماحدث معه كان نتيجة توتر وضغط وجهد تمرينات، وكان يتوقع خروجه وبمجرد ذكر اسمه لم يشعر إلا بالفنان عبادي الجوهر وهو يحاول إفاقته مما تعرض له»، وحيث لم يعلق على الاتهامات التي طالته بالتمثيل لكسب تعاطف الجمهور، تعرض إبراهيم لانتقادات لعدم تعاطيه بشكل أفضل مع ردود الفعل وتوضيح الأمر.
وبرنامج «نجم السعودية»، أول برنامج مسابقات غنائي متخصص باكتشاف المواهب الغنائية السعودية، تعرضه القنوات السعودية ويشارك فيه عدد كبير من المواهب، وترتكز فكرته على اكتشاف موهبة الغناء لدى المشتركين السعوديين، وذلك على غرار برامج اكتشاف المواهب في العالم العربي، وتتألّف لجنة تحكيمه من الفنان عبادي الجوهر، والفنانة وعد، والملحِّن ممدوح سيف، وهي اللجنة التي انقسم حولها العديد من المتخصصين الذين رأوا في وجود بعض الأسماء مجاملة لا توازي قيمة برنامج فني معني بتقييم المواهب بعناية خاصة.
وبينما ذهب كثيرون للحديث عن سقوطه بطريقة تبدو مفتعلة، علق المتسابق عماد إبراهيم على واقعة تعرضه للإغماء بعد إعلان خسارته، بعبارة «الحمد لله»، وقال في حديث عبر حساب البرنامج «إن ماحدث معه كان نتيجة توتر وضغط وجهد تمرينات، وكان يتوقع خروجه وبمجرد ذكر اسمه لم يشعر إلا بالفنان عبادي الجوهر وهو يحاول إفاقته مما تعرض له»، وحيث لم يعلق على الاتهامات التي طالته بالتمثيل لكسب تعاطف الجمهور، تعرض إبراهيم لانتقادات لعدم تعاطيه بشكل أفضل مع ردود الفعل وتوضيح الأمر.
وبرنامج «نجم السعودية»، أول برنامج مسابقات غنائي متخصص باكتشاف المواهب الغنائية السعودية، تعرضه القنوات السعودية ويشارك فيه عدد كبير من المواهب، وترتكز فكرته على اكتشاف موهبة الغناء لدى المشتركين السعوديين، وذلك على غرار برامج اكتشاف المواهب في العالم العربي، وتتألّف لجنة تحكيمه من الفنان عبادي الجوهر، والفنانة وعد، والملحِّن ممدوح سيف، وهي اللجنة التي انقسم حولها العديد من المتخصصين الذين رأوا في وجود بعض الأسماء مجاملة لا توازي قيمة برنامج فني معني بتقييم المواهب بعناية خاصة.