على أنغام عزف العود والكمان، أطلقت وكالة وزارة الثقافة للشؤون الثقافية معرض الفن السعودي المعاصر ليصافح متذوقي الفن التشكيلي بـ46 لوحة تشكيلية ومجسماً فنياً جمالياً، وذلك أمس الأول (الأربعاء) في مكتبة الملك فهد العامة بمحافظة جدة.
حضر افتتاح المعرض الفنان التشكيلي طه صبان ومدير جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح، والتشكيلي هشام بنجابي والفنانان نبيل نجدي وعبدالله نواوي، إضافة إلى عدد من ناشطي الساحة الفنية والأدبية والمهتمين ومحبي الفن المعاصر. ما أتاح للفنانين التشكيليين السعوديين فرصة للتنافس الإبداعي لإثراء الساحة الفنية وتسليط الضوء على التجارب الحديثة.
وقالت مشرفة المعرض حليمة مظفر إن المعرض يهدف لتقديم أعمال مبتكرة من خلال قراءة جديدة لتراث الفن السعودي وفرصة لتبادل الثقافة والخبرات. فيما أكد النواوي أن المعرض يتميز بالوجوه الجديدة، ممن قدموا أعمالاً إبداعية عديدة، ما يدل على جهود الجهات الراعية والداعمة لهذا الفن المسمى بثقافة الريشة، وهي ثقافة معبرة عن التاريخ والحاضر، لافتاً إلى أن المعرض فرصة لملتقى توطين التراث وتبادل الخبرات.
وحصدت زينب حسين الماحوزي المركز الأول عن عملها «غفلة»، فيما جاء في المركز الثاني ماهر عبده الحمود عن عمله «جرأة»، أما المركز الثالث فكان من نصيب سيما عبدالرزاق آل عبدالحي عن عملها «ضريح ألوان»، والرابع لبكر حسين عبدالسلام عن عمله «سيمفونية الرمال»، في حين حصد المركز الخامس عبدالرحمن يحيى المغربي عن عمله «يوم الحصاد»، والمركز السادس لحنان إبراهيم المشاري عن عملها «انتظار»، أما المركز السابع فاحتله مليح عبدالله بن وهق عن عملها «مناسك»، ومحمد رضا بن وارس الجاوي في المركز الثامن عن عمله «حروفيات»، والتاسع لوفاء حمد القنيبط عن عملها «الأسماء الحسنى». كما جاء في المركز العاشر سامي عبدالله البار عن عمله «استراحة».
وفي نهاية الحفل أشاد الحضور بمجموعة من اللوحات التي تعكس عمق الأصل والإبداع والخبرة التي يتمتع بها الفنان السعودي من خلال مدارس فنية متعددة.
حضر افتتاح المعرض الفنان التشكيلي طه صبان ومدير جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح، والتشكيلي هشام بنجابي والفنانان نبيل نجدي وعبدالله نواوي، إضافة إلى عدد من ناشطي الساحة الفنية والأدبية والمهتمين ومحبي الفن المعاصر. ما أتاح للفنانين التشكيليين السعوديين فرصة للتنافس الإبداعي لإثراء الساحة الفنية وتسليط الضوء على التجارب الحديثة.
وقالت مشرفة المعرض حليمة مظفر إن المعرض يهدف لتقديم أعمال مبتكرة من خلال قراءة جديدة لتراث الفن السعودي وفرصة لتبادل الثقافة والخبرات. فيما أكد النواوي أن المعرض يتميز بالوجوه الجديدة، ممن قدموا أعمالاً إبداعية عديدة، ما يدل على جهود الجهات الراعية والداعمة لهذا الفن المسمى بثقافة الريشة، وهي ثقافة معبرة عن التاريخ والحاضر، لافتاً إلى أن المعرض فرصة لملتقى توطين التراث وتبادل الخبرات.
وحصدت زينب حسين الماحوزي المركز الأول عن عملها «غفلة»، فيما جاء في المركز الثاني ماهر عبده الحمود عن عمله «جرأة»، أما المركز الثالث فكان من نصيب سيما عبدالرزاق آل عبدالحي عن عملها «ضريح ألوان»، والرابع لبكر حسين عبدالسلام عن عمله «سيمفونية الرمال»، في حين حصد المركز الخامس عبدالرحمن يحيى المغربي عن عمله «يوم الحصاد»، والمركز السادس لحنان إبراهيم المشاري عن عملها «انتظار»، أما المركز السابع فاحتله مليح عبدالله بن وهق عن عملها «مناسك»، ومحمد رضا بن وارس الجاوي في المركز الثامن عن عمله «حروفيات»، والتاسع لوفاء حمد القنيبط عن عملها «الأسماء الحسنى». كما جاء في المركز العاشر سامي عبدالله البار عن عمله «استراحة».
وفي نهاية الحفل أشاد الحضور بمجموعة من اللوحات التي تعكس عمق الأصل والإبداع والخبرة التي يتمتع بها الفنان السعودي من خلال مدارس فنية متعددة.