فيما ركزت رؤية المملكة 2030 على النمو الموجه بالتكنولوجيا والتأسيس لصناعة وطنية في مجال الأمن السيبراني تحقق للمملكة الريادة في هذا المجال وتبوء مكانة رائدة في الاقتصاد الرقمي وتحقيق نهضة تقنية تخدم مستقبل الاقتصاد الوطني للمملكة وأن تكون بيئة جاذبة للشركات العالمية المختصة في هذا المجال، عكفت شركات عالمية بالاهتمام بالسوق السعودي الذي يعتبر سوق واعد وجاذب للشركات، وقامت بعض الشركات ومنها شركة «تريند مايكرو» وهي من إحدى الشركات العالمية الرائدة في حلول الأمن الرقمي والتي تحتفل هذا العام بمرور ٣٠ عام على إنشاؤها على تحويل قيادتها الاستراتجية في منطقة الشرق الأوسط من دبي إلى الرياض.
وقد صرح نائب الرئيس لمنطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا الدكتور معتز بن علي لـ«عكاظ»، أول سعودي يقود الشركة العالمية الرائدة في مجال حلول الأمن الرقمي، «نعتبر أول شركة أمن سيبراني عالميا تقوم بهذه العملية حيث يعتبر حجم الاستثمارات التي تقوم بها الشركة في السعودية أول دعم استثماري في منطقة الشرق الأوسط».
وأكد أنه إدراكاً من الشركة لما تزخر به المملكة من كفاءات فقد عززن استثماراتها أيضاً في العنصر البشري حيث تم أخيراً إطلاق أكاديمة تريند مايكرو السعودية للأمن الالكتروني بعد أن نحجت بتقديم برنامج شهادات الاعتماد المتخصصة في الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والبرازيل، و مصر وذلك بهدف معالجة نقص الخبرات والكفاءات المحلية للحفاظ على أمن الفضاء الرقمي في المملكة ومواجهة التحديات في هذا المجال، حيث سيتمكن المرشحين المؤهلين من المواطنين السعوديين من شغل الشواغر في كافة وظائف الشركة، بدءاً من تطوير البرمجيات إلى المبيعات والدعم وصولاً إلى الخدمات التخصصية.
وقد صرح نائب الرئيس لمنطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا الدكتور معتز بن علي لـ«عكاظ»، أول سعودي يقود الشركة العالمية الرائدة في مجال حلول الأمن الرقمي، «نعتبر أول شركة أمن سيبراني عالميا تقوم بهذه العملية حيث يعتبر حجم الاستثمارات التي تقوم بها الشركة في السعودية أول دعم استثماري في منطقة الشرق الأوسط».
وأكد أنه إدراكاً من الشركة لما تزخر به المملكة من كفاءات فقد عززن استثماراتها أيضاً في العنصر البشري حيث تم أخيراً إطلاق أكاديمة تريند مايكرو السعودية للأمن الالكتروني بعد أن نحجت بتقديم برنامج شهادات الاعتماد المتخصصة في الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والبرازيل، و مصر وذلك بهدف معالجة نقص الخبرات والكفاءات المحلية للحفاظ على أمن الفضاء الرقمي في المملكة ومواجهة التحديات في هذا المجال، حيث سيتمكن المرشحين المؤهلين من المواطنين السعوديين من شغل الشواغر في كافة وظائف الشركة، بدءاً من تطوير البرمجيات إلى المبيعات والدعم وصولاً إلى الخدمات التخصصية.
وأضاف بن علي «توسع اسثمارنا بالسوق السعودي عزز علاقاتنا مع عملائنا من القطاعين الحكومي والخاص من خلال تقديم حلول مبتكرة لحماية مراكز بياناتهم وبيئات الحوسبة السحابية والشبكات والنقاط الطرفية الخاصة بهم».
وذكر أن الشركة تعمل على تحديث برامج عدة قطاعات حكومية، منها وزارة التعليم، أما بالنسبه للقطاعات الخاصة فأكثر القطاعات التي يتم التركيز عليها في الوقت الحالي والعمل عليها في المملكة هي قطاع الطاقة، والكيماويات والصحة والقطاع البنكي. فقد تعرضت الممكلة لتهديدات بالبرمجيات الخبيثة بلغت أوجها في الشهر الأول من العام حيث اكتشفنا 921,512 ملفاً مصاباً. وانخفض هذا الرقم في فبراير إلى 898,093، وشهد ارتفاعاً طفيفاً في مارس ليصل إلى 904,983. وقد حققت المملكة نتائجاً طيبة في تجنب هجمات الفدية، وحلت في المركز الثالث في الشرق الأوسط، إضافة لمنعنا من استضافة أحد عناوين URL الخبيثة في المملكة 726 مرة، فيما تخطى عدد تهديدات البريد الإلكتروني الخبيثة التي حظرنها عبر بروتوكول IP للمرسِل في المملكة 50.6 مليوناً.
وذكر أن الشركة تعمل على تحديث برامج عدة قطاعات حكومية، منها وزارة التعليم، أما بالنسبه للقطاعات الخاصة فأكثر القطاعات التي يتم التركيز عليها في الوقت الحالي والعمل عليها في المملكة هي قطاع الطاقة، والكيماويات والصحة والقطاع البنكي. فقد تعرضت الممكلة لتهديدات بالبرمجيات الخبيثة بلغت أوجها في الشهر الأول من العام حيث اكتشفنا 921,512 ملفاً مصاباً. وانخفض هذا الرقم في فبراير إلى 898,093، وشهد ارتفاعاً طفيفاً في مارس ليصل إلى 904,983. وقد حققت المملكة نتائجاً طيبة في تجنب هجمات الفدية، وحلت في المركز الثالث في الشرق الأوسط، إضافة لمنعنا من استضافة أحد عناوين URL الخبيثة في المملكة 726 مرة، فيما تخطى عدد تهديدات البريد الإلكتروني الخبيثة التي حظرنها عبر بروتوكول IP للمرسِل في المملكة 50.6 مليوناً.