تشهد محافظة جدة يوم الأربعاء القادم، انطلاق فعاليات مهرجان جدة للمأكولات في نسخته الثالثة بعروض مسرحية وفنية، وفعاليات ترفيهية عائلية مشوقة، وذلك على أرض سما الغربية بمحافظة جدة، بهدف تعزيز مكانة جدة كواجهة سياحية للمطاعم العالمية، والنهوض بقطاع الضيافة الذي يُمثل أحد دعائم الاقتصاد الوطني.
من جانبه، أوضح رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان جدة للمأكولات خالد هاشم ناقرو، أن المهرجان الذي تستمر فعالياته على مدار 11 يوماً، يتربع على مساحة 30 ألف متر مربع، ويأتي بالتواكب مع إجازة الربيع، حيث سيكون سكان جدة وزوارها على موعد مع الترفيه والإبهار، جنباً إلى جنب مع أرقى وأجمل أنواع الأطعمة التي يقدمها المهرجان، الذي حقق نجاحات كبيرة في نسختيه الأولى والثانية.
وأشار إلى أنه يتخلل المهرجان فعاليات وعروض مرتبطة بعالم الأكل تناسب جميع أفراد العائلة، وتقام الفعاليات تحت إشراف غرفة غرفة جدة، وبدعم من الهيئة العامة الترفيه، وتنظيم رناد العربية للفعاليات، حيث يستهدف استقطاب أكثر من 100 ألف زائر خلال أيام المهرجان.
وأضاف أن الفعاليات تشهد زخماً كبيراً، تتضمن عروضاً متنوعة تتناسب مع جميع أفراد العائلة وعروض فنية ومسرحية، والفن التشكيلي، وألعاب التحدي للشباب، وألعاب الاطفال، وأقسام للمأكولات العالمية والمحلية، وقسم المطاعم المتنقلة «فود تراك، والكونتينر» وتعليم أعمال حرفية للأطفال.
وشدد على أن اللجنة المنظمة تعمل على إحداث تناغم كبير بين قطاعي الترفيه والضيافة المكملان لبعضهما، وخروج الفاعليات بصورة تليق بمكانة عروس البحر الأحمر السياحية والحضارية، وذلك في ظل مراعاة التنوع وإثراء الزائر بعناصر مختلفة من الأنشطة الترفيهية.
من جانبه، أوضح رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان جدة للمأكولات خالد هاشم ناقرو، أن المهرجان الذي تستمر فعالياته على مدار 11 يوماً، يتربع على مساحة 30 ألف متر مربع، ويأتي بالتواكب مع إجازة الربيع، حيث سيكون سكان جدة وزوارها على موعد مع الترفيه والإبهار، جنباً إلى جنب مع أرقى وأجمل أنواع الأطعمة التي يقدمها المهرجان، الذي حقق نجاحات كبيرة في نسختيه الأولى والثانية.
وأشار إلى أنه يتخلل المهرجان فعاليات وعروض مرتبطة بعالم الأكل تناسب جميع أفراد العائلة، وتقام الفعاليات تحت إشراف غرفة غرفة جدة، وبدعم من الهيئة العامة الترفيه، وتنظيم رناد العربية للفعاليات، حيث يستهدف استقطاب أكثر من 100 ألف زائر خلال أيام المهرجان.
وأضاف أن الفعاليات تشهد زخماً كبيراً، تتضمن عروضاً متنوعة تتناسب مع جميع أفراد العائلة وعروض فنية ومسرحية، والفن التشكيلي، وألعاب التحدي للشباب، وألعاب الاطفال، وأقسام للمأكولات العالمية والمحلية، وقسم المطاعم المتنقلة «فود تراك، والكونتينر» وتعليم أعمال حرفية للأطفال.
وشدد على أن اللجنة المنظمة تعمل على إحداث تناغم كبير بين قطاعي الترفيه والضيافة المكملان لبعضهما، وخروج الفاعليات بصورة تليق بمكانة عروس البحر الأحمر السياحية والحضارية، وذلك في ظل مراعاة التنوع وإثراء الزائر بعناصر مختلفة من الأنشطة الترفيهية.