أكد وزير الدولة الإماراتي لشؤون التعليم العالي والمهارات المتقدمة، رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء الدكتور أحمد بالهول الفلاسي أن الإعلان عن إنشاء الهيئة السعودية للفضاء، إنجاز يعكس ما توليه قيادة المملكة من اهتمام بهذا القطاع الحيوي الواعد، وتمتعها برؤية استشرافية تضع على رأس أولوياتها التنمية البشرية، ومضاعفة الجهود لتطوير مختلف القطاعات التي تكفل وصولها إلى الريادة العالمية.
وأشار بالهول إلى أن اختيار الأمير سلطان بن سلمان لرئاسة الهيئة يحمل في طياته أهمية إستراتيجية، باعتباره أول رائد فضاء عربي ومسلم، وكان ولا يزال على مدى أكثر من 3 عقود شخصية ملهمة للشباب والطامحين والمتخصصين بعلوم الفضاء. وقال: قدمت السعودية إسهامات كبيرة أثرت مسيرة القطاع الفضائي العالمي، ودشنت مشاريع فضائية مبكرة واستثنائية كان آخرها إطلاق القمرين السعوديين سات«5 أ» و«5 ب»، منوهاً بالدور المحوري الذي لعبته مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، في بناء وتطوير الكفاءات السعودية، وتحفيز الأجيال على المشاركة في السباق العالمي نحو الفضاء من خلال تعزيز البحوث والدراسات، والمشاركة في تصميم وتصنيع عدد كبير من الأقمار الصناعية بقدرات وطنية ذات كفاءة عالية.
ووصف بالهول تدشين الهيئة السعودية للفضاء بالقرار الإستراتيجي الذي يتوج مسيرة عقود من النجاحات والإنجازات التي وضعت السعودية بالأساس على خريطة المنافسة العالمية، مضيفا: «واليوم نحتفي بدخول المملكة مرحلة جديدة من العمل نحو المستقبل، لتعزيز مسيرة الريادة العربية والإسلامية».
وأشار بالهول إلى أن اختيار الأمير سلطان بن سلمان لرئاسة الهيئة يحمل في طياته أهمية إستراتيجية، باعتباره أول رائد فضاء عربي ومسلم، وكان ولا يزال على مدى أكثر من 3 عقود شخصية ملهمة للشباب والطامحين والمتخصصين بعلوم الفضاء. وقال: قدمت السعودية إسهامات كبيرة أثرت مسيرة القطاع الفضائي العالمي، ودشنت مشاريع فضائية مبكرة واستثنائية كان آخرها إطلاق القمرين السعوديين سات«5 أ» و«5 ب»، منوهاً بالدور المحوري الذي لعبته مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، في بناء وتطوير الكفاءات السعودية، وتحفيز الأجيال على المشاركة في السباق العالمي نحو الفضاء من خلال تعزيز البحوث والدراسات، والمشاركة في تصميم وتصنيع عدد كبير من الأقمار الصناعية بقدرات وطنية ذات كفاءة عالية.
ووصف بالهول تدشين الهيئة السعودية للفضاء بالقرار الإستراتيجي الذي يتوج مسيرة عقود من النجاحات والإنجازات التي وضعت السعودية بالأساس على خريطة المنافسة العالمية، مضيفا: «واليوم نحتفي بدخول المملكة مرحلة جديدة من العمل نحو المستقبل، لتعزيز مسيرة الريادة العربية والإسلامية».