فاجأت شركة «آبل»، حملة أسهمها برسالة تحذرهم من تضاؤل الأرباح المتوقعة خلال الربع الأول من العام الجديد 2019، نتيجة الطلب الضعيف على هواتف آيفون، بسبب منافسات الشركتان هواوي وسامسونغ. فيما توقعت انخفاض عائداتها 5 مليارات دولار، مقارنة بأرباح الفترة ذاتها في العام الماضي والبالغة 93 مليار دولار.
وصدمت رسالة الشركة الأمريكية التي نشرها رئيسها التنفيذي تيم كوك، المؤسسات المالية في أمريكا والعالم، وأدت إلى خسائر كبيرة في الشركة بعد انخفاض كبير في قيمة سهم أبل بنسبة 7% بشكل فوري عند بدء التداولات.
وساهم إعلان أبل، الذي بررته بانخفاض مبيعات آيفون خصوصا في الصين، إلى تراجع أسهم العديد من شركات التكنولوجيا الأخرى، إذ انخفض سهم أمازون بقيمة 3%، وتراجعت أسهم مايكروسوفت 2%، أما سهم فيسبوك فخسر 1.5% من قيمته، في حين خسر سهم قوقل 1% من قيمته.
وأرجعت شركة أبل، تخفيض توقعاتها، إلى الطب الضعيف على هواتف آيفون في الصين بسبب العروض القوية من الشركات المنافسة هناك، ما اعتبر رسالة تحذير لشركات تقنية أخرى تعتمد على الصين بشكل قوية في أعمالها.
وأطلقت الشركة في سبتمبر الماضي هواتف iPhone XS وiPhone XR الأقل كلفة من أجل تعويض خسائرها المتتالية في قطاع الهواتف الذكية لصالح كل من هواوي وسامسونغ، لكن ذلك لم يجد نفعا.
وبعد استشعار الطلب الخفيف على الهواتف الجديدة، طلبت شركة أبل الأمريكية من شركائها القائمين على تصنيع آيفون، إيقاف خطوط الإنتاج الإضافية الخاصة بهاتف iPhone XR.
وصدمت رسالة الشركة الأمريكية التي نشرها رئيسها التنفيذي تيم كوك، المؤسسات المالية في أمريكا والعالم، وأدت إلى خسائر كبيرة في الشركة بعد انخفاض كبير في قيمة سهم أبل بنسبة 7% بشكل فوري عند بدء التداولات.
وساهم إعلان أبل، الذي بررته بانخفاض مبيعات آيفون خصوصا في الصين، إلى تراجع أسهم العديد من شركات التكنولوجيا الأخرى، إذ انخفض سهم أمازون بقيمة 3%، وتراجعت أسهم مايكروسوفت 2%، أما سهم فيسبوك فخسر 1.5% من قيمته، في حين خسر سهم قوقل 1% من قيمته.
وأرجعت شركة أبل، تخفيض توقعاتها، إلى الطب الضعيف على هواتف آيفون في الصين بسبب العروض القوية من الشركات المنافسة هناك، ما اعتبر رسالة تحذير لشركات تقنية أخرى تعتمد على الصين بشكل قوية في أعمالها.
وأطلقت الشركة في سبتمبر الماضي هواتف iPhone XS وiPhone XR الأقل كلفة من أجل تعويض خسائرها المتتالية في قطاع الهواتف الذكية لصالح كل من هواوي وسامسونغ، لكن ذلك لم يجد نفعا.
وبعد استشعار الطلب الخفيف على الهواتف الجديدة، طلبت شركة أبل الأمريكية من شركائها القائمين على تصنيع آيفون، إيقاف خطوط الإنتاج الإضافية الخاصة بهاتف iPhone XR.