منذ أن تسنم الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود مهمة تنفيذ إستراتيجية تطوير العلا بصفته محافظاً لهيئتها الملكية قبل نحو 18 شهراً، قبل أن يولى شؤون الثقافة السعودية بتعيينه وزيراً لها، تطوقه هالة ضياءٍ تتقد طموحاً وعملاً وحماسة، بغية إنارة بقع الظلام المستحلكة وتحريك المياه الراكدة في الثقافة السعودية، وإشراع نوافذ التغيير وأبواب التطوير لسياحتها العميقة على نحو يحقق تطلعات السعوديين ويواكب رؤية السعودية 2030، عبر خطط نوعية وإستراتيجيات تنفيذية دقيقة بدا إتيان أوكلها مبكراً ويُنتظر منها المزيد، برغبة ملحة لا يمكن أن تلين.
رام الأمير بدر بن فرحان، العلا بصفتها درةً تاريخية في قلب الصحراء، واضعاً نصب عينيه إحداث تغيير جذري في مفاهيم سياحة الآثار، والاستفادة من عراقتها وسحر حضاراتها القديمة، وتعزيز حضورها على مستوى المنظمات العالمية المعنية بالآثار والسياحة، تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة 2030 ولإستراتيجية الدولة إزاء التنقيب عن مزيد من الآثار فيها وتوقيع اتفاقيات مع جهات عالمية للكشف عن كنوزها، وهو ما شدد عليه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمحافظة العلا وعراب الرؤية السعودية، للاستفادة من أهم الخبرات العالمية المتخصصة في مجال الآثار لاكتشاف المزيد من الكنوز الأثرية.
عمل الأمير بدر بن فرحان على تطوير الخطط لتحقيق المزيد من أهداف الهيئة، وعلى رأسها استقبال أكثر من مليون سائح سنوياً، وصوَّب بوصلة اهتمامه إلى العلا، باعتبارها موئل سياحة تفيض على صخورها حضارات دول وعراقة أمم تعود لآلاف السنين، تشرب حد الارتواء قيمتها المكانية والزمانية حتى غدت اليوم وجهة عالمية تثير وله السائحين من كل أقطار الأرض، ودرة في قلب الصحراء تُشد إليها رحال المهتمين بالآثار والسياحة.
المثقف المسؤول، دارس الحقوق والسياسة ورجل الإعلام والتسويق، طوَّع خبراته وطموحاته وإمكانياته لإنصاف هذه البقعة التي تحتفي بها الأرض، بوضعها في قوالب الاهتمام على مرأى السعوديين، اتساقاً والرؤية السعودية 2030، واستثماراً لخيرات العلا وكنوز مدائنها وحماسة أهلها.
رؤية الأمير بدر بن فرحان المتقدمة وفكره العميق وأهدافه المحددة، واكبها عمل دؤوب وحراك غير مسبوق في المدائن العريقة الصامتة، وأنطق صخورها الصماء لسرد تفاصيل حضارات ضاربة في قدم التاريخ والعراقة.
«شتاء طنطورة» ليس إلا صورة من ألف صورة، حدقت بها أعين النخب والعامة على حد سواء، حملقوا فيها بدهشة وتناغموا معها بإعجاب، وتفاعلوا كيفما تمنى صائغوها وأمِلَ القائمون عليها.
حمل محافظ العلا على ساعديه، الرؤية الشاملة لتطوير العلا، فكان نصابها وافراً في نسق التنمية السعودية ورؤيتها المباركة، متزامنةً مع ما يحيط بها من مشاريع كبرى على رأسها «مشروع البحر الأحمر»، ومشروع «نيوم» وغيرها من المشاريع التي من شأنها أن تدر مزيداً من الحراك السياحي والثقافي، وتصوب البوصلة صوب قبلة السياحة الجديدة في المنطقة بشكل عام.
وعلى أن الأمير بدر بن فرحان آل سعود، أول وزير تسنم وزارة مستقلة معنية بالثقافة وشؤونها، لكنه واحد من المثقفين السعوديين الشغوفين بعلو كعب الثقافة والفكر وسياحة الحضارات والتاريخ، خرج عن الأطوار السائدة التقليدية بنهج يوائم فيه بين فلسفة متقدمة في القيم والأفكار والمعرفة من جهة، وإستراتيجيات شاملة تستثمر مكامن القوة الثقافية والفكرية والسياحية من جهة أخرى، بغية صياغة مختلفة للعمل الثقافي في المملكة ورسم خارطة جديدة له مترامية الحدود في كل الاتجاهات، فقد التقى بفنانين ومثقفين بغية المشاركة في بناء إستراتيجية ثقافية تعيد الحراك السعودي إلى أوجه.
رام الأمير بدر بن فرحان، العلا بصفتها درةً تاريخية في قلب الصحراء، واضعاً نصب عينيه إحداث تغيير جذري في مفاهيم سياحة الآثار، والاستفادة من عراقتها وسحر حضاراتها القديمة، وتعزيز حضورها على مستوى المنظمات العالمية المعنية بالآثار والسياحة، تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة 2030 ولإستراتيجية الدولة إزاء التنقيب عن مزيد من الآثار فيها وتوقيع اتفاقيات مع جهات عالمية للكشف عن كنوزها، وهو ما شدد عليه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمحافظة العلا وعراب الرؤية السعودية، للاستفادة من أهم الخبرات العالمية المتخصصة في مجال الآثار لاكتشاف المزيد من الكنوز الأثرية.
عمل الأمير بدر بن فرحان على تطوير الخطط لتحقيق المزيد من أهداف الهيئة، وعلى رأسها استقبال أكثر من مليون سائح سنوياً، وصوَّب بوصلة اهتمامه إلى العلا، باعتبارها موئل سياحة تفيض على صخورها حضارات دول وعراقة أمم تعود لآلاف السنين، تشرب حد الارتواء قيمتها المكانية والزمانية حتى غدت اليوم وجهة عالمية تثير وله السائحين من كل أقطار الأرض، ودرة في قلب الصحراء تُشد إليها رحال المهتمين بالآثار والسياحة.
المثقف المسؤول، دارس الحقوق والسياسة ورجل الإعلام والتسويق، طوَّع خبراته وطموحاته وإمكانياته لإنصاف هذه البقعة التي تحتفي بها الأرض، بوضعها في قوالب الاهتمام على مرأى السعوديين، اتساقاً والرؤية السعودية 2030، واستثماراً لخيرات العلا وكنوز مدائنها وحماسة أهلها.
رؤية الأمير بدر بن فرحان المتقدمة وفكره العميق وأهدافه المحددة، واكبها عمل دؤوب وحراك غير مسبوق في المدائن العريقة الصامتة، وأنطق صخورها الصماء لسرد تفاصيل حضارات ضاربة في قدم التاريخ والعراقة.
«شتاء طنطورة» ليس إلا صورة من ألف صورة، حدقت بها أعين النخب والعامة على حد سواء، حملقوا فيها بدهشة وتناغموا معها بإعجاب، وتفاعلوا كيفما تمنى صائغوها وأمِلَ القائمون عليها.
حمل محافظ العلا على ساعديه، الرؤية الشاملة لتطوير العلا، فكان نصابها وافراً في نسق التنمية السعودية ورؤيتها المباركة، متزامنةً مع ما يحيط بها من مشاريع كبرى على رأسها «مشروع البحر الأحمر»، ومشروع «نيوم» وغيرها من المشاريع التي من شأنها أن تدر مزيداً من الحراك السياحي والثقافي، وتصوب البوصلة صوب قبلة السياحة الجديدة في المنطقة بشكل عام.
وعلى أن الأمير بدر بن فرحان آل سعود، أول وزير تسنم وزارة مستقلة معنية بالثقافة وشؤونها، لكنه واحد من المثقفين السعوديين الشغوفين بعلو كعب الثقافة والفكر وسياحة الحضارات والتاريخ، خرج عن الأطوار السائدة التقليدية بنهج يوائم فيه بين فلسفة متقدمة في القيم والأفكار والمعرفة من جهة، وإستراتيجيات شاملة تستثمر مكامن القوة الثقافية والفكرية والسياحية من جهة أخرى، بغية صياغة مختلفة للعمل الثقافي في المملكة ورسم خارطة جديدة له مترامية الحدود في كل الاتجاهات، فقد التقى بفنانين ومثقفين بغية المشاركة في بناء إستراتيجية ثقافية تعيد الحراك السعودي إلى أوجه.