أعلن نادي الإبل السعودي عن إطلاق برنامج الرحلة الاستكشافية «ركايب»، والتي تنظم رحلة عبر الربع الخالي في مسيرة على ظهور الجمال لاكتشاف هذا الجزء من المملكة، والتعرف على ثرواته الطبيعية والتراثية وطبيعته المناخية والجغرافية.
ويتيح النادي المشاركة في هذه الرحلة، التي تعد الأولى من نوعها، لجميع المغامرين حول العالم في أجواء رياضية استكشافية، تهدف إلى التعريف بصحراء الربع الخالي للعالم والتثقيف بالجوانب الحضارية والثقافية، وتسليط الضوء على الفرص السياحية المتوفرة في المملكة رحلة جريئة ومغامرة غير مسبوقة.
وتعد صحراء الربع الخالي ذات قيمة جغرافية وتاريخية قيمة، حيث يمثل حوضا هائلا تصب فيه العديد من الأودية من كل الجهات، مما يجعله يتربع على مخزون هائل من المياه الجوفية كما تنتشر على سطحه الكثير من البحيرات البكريتية والآبار الساخنة، إضافة إلى مجموعة من آبار النفط المكتشفة على أطرافه، وتنوع البيئة الطبيعية والنباتية والحيوانية التي يتفرد بها.
وتنطلق رحلة «كايب» من مدينة «اوبار» المفقودة في أقصى جنوب الربع الخالي وبالقرب من الحدود السعودية - العمانية، ليصل المشاركون في نهاية مطاف الرحلة إلى واحة يبرين جنوب العاصمة الرياض في مسافة تقارب 600 كيلو متر تستغرق 26 يوما.
وتعد رحلة «ركايب» من المبادرات البارزة لنادي الإبل إلى جانب العديد من المبادرات والفعاليات التي ينفذها النادي منذ تأسيسه بهدف ترسيخ هذا المكون المهم في الثقافة العربية السعودية، والمساهمة في دعم القيم الوطنية كحماية الحياة الفطرية والبيئية.
«ركايب» رحلة تستكشف جماليات الربع الخالي
"
ويتيح النادي المشاركة في هذه الرحلة، التي تعد الأولى من نوعها، لجميع المغامرين حول العالم في أجواء رياضية استكشافية، تهدف إلى التعريف بصحراء الربع الخالي للعالم والتثقيف بالجوانب الحضارية والثقافية، وتسليط الضوء على الفرص السياحية المتوفرة في المملكة رحلة جريئة ومغامرة غير مسبوقة.
وتعد صحراء الربع الخالي ذات قيمة جغرافية وتاريخية قيمة، حيث يمثل حوضا هائلا تصب فيه العديد من الأودية من كل الجهات، مما يجعله يتربع على مخزون هائل من المياه الجوفية كما تنتشر على سطحه الكثير من البحيرات البكريتية والآبار الساخنة، إضافة إلى مجموعة من آبار النفط المكتشفة على أطرافه، وتنوع البيئة الطبيعية والنباتية والحيوانية التي يتفرد بها.
وتنطلق رحلة «كايب» من مدينة «اوبار» المفقودة في أقصى جنوب الربع الخالي وبالقرب من الحدود السعودية - العمانية، ليصل المشاركون في نهاية مطاف الرحلة إلى واحة يبرين جنوب العاصمة الرياض في مسافة تقارب 600 كيلو متر تستغرق 26 يوما.
وتعد رحلة «ركايب» من المبادرات البارزة لنادي الإبل إلى جانب العديد من المبادرات والفعاليات التي ينفذها النادي منذ تأسيسه بهدف ترسيخ هذا المكون المهم في الثقافة العربية السعودية، والمساهمة في دعم القيم الوطنية كحماية الحياة الفطرية والبيئية.
«ركايب» رحلة تستكشف جماليات الربع الخالي
"