زين العابدين عصام توفيق شاب سعودي كرس نفسه مع مجموعة طموحة من السعوديين، لمساعدة الناس في مختلف أنحاء العالم على محاربة «الفساد والتحرش»، من خلال تطبيقه «كفى»، الذي أطلقه من خلال منصة «صراحة» التي يرأسها، ويسعى عبره للوقوف إلى جانب الموظفين بـ«سرية تامة»؛ للتغلب على مشكلات التحرش والتفرقة والتحيز والنصب والاحتيال والفساد في الشركات والإبلاغ عنها.
يروي لـ«عكاظ» فكرة تطبيقه «كفى» الذي بدأ أكثر من 500 شخص حول العالم في الاستفادة منه: «دون أي تفكير في الجانب الربحي، وبعد حديث مع شركائنا في مايكروسوفت دشنّا كفى، التطبيق الهادف إلى المساعدة على خلق بيئة عمل مريحة هادفة إلى محاربة الفساد والتحرش».
وأضاف زين العابدين، العديد من الشركات حول العالم تتيح لموظفيها أنظمة للإبلاغ عن التجاوزات في مقار أعمالهم، إلا أن مدى سرية الكشف عن هوية مقدم الشكوى يكون ضئيلا، بحيث يمكن للشركة معرفة هوية مقدم الشكوى، وهو الأمر الذي يضمن «كفى» عدم ظهوره.
وأضاف: «حرصنا في كفى أن نكون طرفاً ثالثاً يهيئ منصة للتواصل بين الطرفين للإبلاغ، الإبلاغ فقط، بحيث نتيح للشركة والموظف الدخول في محادثة كتابية مباشرة كمجهولين، مع ضمان سرية معلومات الشركات والأفراد، من خلال إتاحة كود مخصص لكل شركة، لضمان عدم ورود أي شكاوى من خارج الشركات».
يروي لـ«عكاظ» فكرة تطبيقه «كفى» الذي بدأ أكثر من 500 شخص حول العالم في الاستفادة منه: «دون أي تفكير في الجانب الربحي، وبعد حديث مع شركائنا في مايكروسوفت دشنّا كفى، التطبيق الهادف إلى المساعدة على خلق بيئة عمل مريحة هادفة إلى محاربة الفساد والتحرش».
وأضاف زين العابدين، العديد من الشركات حول العالم تتيح لموظفيها أنظمة للإبلاغ عن التجاوزات في مقار أعمالهم، إلا أن مدى سرية الكشف عن هوية مقدم الشكوى يكون ضئيلا، بحيث يمكن للشركة معرفة هوية مقدم الشكوى، وهو الأمر الذي يضمن «كفى» عدم ظهوره.
وأضاف: «حرصنا في كفى أن نكون طرفاً ثالثاً يهيئ منصة للتواصل بين الطرفين للإبلاغ، الإبلاغ فقط، بحيث نتيح للشركة والموظف الدخول في محادثة كتابية مباشرة كمجهولين، مع ضمان سرية معلومات الشركات والأفراد، من خلال إتاحة كود مخصص لكل شركة، لضمان عدم ورود أي شكاوى من خارج الشركات».