في ليلة استثنائية، شهد مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، مساء أمس (الخميس)، تظاهرة فنية شارك فيها كوكبة من نجوم الغناء، تكريما للفنان الراحل أبو بكر سالم، الذي أعاد رسم خريطة الإبداع العربي بأعماله الخالدة.
الحفلة التي حملت عنوان «ليلة في حب أبو أصيل»، أقيمت برعاية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ، وتنظيم «روتانا للصوتيات والمرئيات»، ضمن جهود تكريم رموز الأغنية السعودية، وبدأت باستعراض أهم مقتنيات الفنان الراحل، ثم انطلقت الحفلة الفنية، واستهلها المطرب اليمني أحمد فتحي بأغنيته الشهيرة «ظبي اليمن»، كما شارك في تلك الفقرة مطرف المطرف، فؤاد عبدالواحد، نبيل شعيل، وعلي بن مبارك، وختمها رابح صقر بأغنيته «عادك إلا صغير».
واستمع الحضور إلى إحدى قصائد الفنان الراحل التي عرضت بطريقة «الهولوغرام» وسط تفاعل كبير من محبي أبوبكر سالم، متأثرين بمشاهدتهم له على المسرح، وكأنه جاء ليحييهم، بينما شارك فنان العرب محمد عبده زملاءه في غناء أشهر أغاني المطرب الراحل «يا بلادي واصلي» التي أصبحت من علامات الغناء السعودي.
ولم تكن الفقرة الغنائية الثانية أقل بهاءً من الأولى، إذ استهلها المطرب السعودي عبدالرب إدريس وأغنيته «مقدمة حجة الغايب»، تلاه ماجد المهندس، راشد الماجد، عبدالله الرويشد، ثم أغنية لأبو بكر سالم «ما علينا» عبر تقنية «الهولوغرام» لتكون مسك ختام الحفلة.
وفي ختام الحفلة أعلن آل الشيخ دراسة اللجنة الفنية بهيئة الثقافة منح ترخيص لإنشاء معهد للموسيقى في السعودية، لافتاً إلى أن الهيئة ستواصل تكريم رواد الفن السعودي، والهدف القادم هو تكريم طلال مداح والدكتور عبدالرب إدريس.
الحفلة التي حملت عنوان «ليلة في حب أبو أصيل»، أقيمت برعاية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ، وتنظيم «روتانا للصوتيات والمرئيات»، ضمن جهود تكريم رموز الأغنية السعودية، وبدأت باستعراض أهم مقتنيات الفنان الراحل، ثم انطلقت الحفلة الفنية، واستهلها المطرب اليمني أحمد فتحي بأغنيته الشهيرة «ظبي اليمن»، كما شارك في تلك الفقرة مطرف المطرف، فؤاد عبدالواحد، نبيل شعيل، وعلي بن مبارك، وختمها رابح صقر بأغنيته «عادك إلا صغير».
واستمع الحضور إلى إحدى قصائد الفنان الراحل التي عرضت بطريقة «الهولوغرام» وسط تفاعل كبير من محبي أبوبكر سالم، متأثرين بمشاهدتهم له على المسرح، وكأنه جاء ليحييهم، بينما شارك فنان العرب محمد عبده زملاءه في غناء أشهر أغاني المطرب الراحل «يا بلادي واصلي» التي أصبحت من علامات الغناء السعودي.
ولم تكن الفقرة الغنائية الثانية أقل بهاءً من الأولى، إذ استهلها المطرب السعودي عبدالرب إدريس وأغنيته «مقدمة حجة الغايب»، تلاه ماجد المهندس، راشد الماجد، عبدالله الرويشد، ثم أغنية لأبو بكر سالم «ما علينا» عبر تقنية «الهولوغرام» لتكون مسك ختام الحفلة.
وفي ختام الحفلة أعلن آل الشيخ دراسة اللجنة الفنية بهيئة الثقافة منح ترخيص لإنشاء معهد للموسيقى في السعودية، لافتاً إلى أن الهيئة ستواصل تكريم رواد الفن السعودي، والهدف القادم هو تكريم طلال مداح والدكتور عبدالرب إدريس.