وصل الرحالة الإماراتي والمدير التنفيذي لمركز الامارات للدراسات و البحوث الإستراتيجية الدكتور خالد جمال السويدي إلى مكة المكرمة اليوم (الجمعة) بعد رحلة بدأها في الأول من فبراير الماضي مشياً على الأقدام.
وجاءت إنطلاقة الرحالة خالد السويدي من جامع الشيخ زايد بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، على أن يقطع مسافة ٢٠٧٠ كيلو مترا، بين جري و مشي، حاملاً شعار الحب و السلام، ومؤكداً متانة الروابط الأخوية بين الشعبين السعودي والإماراتي.
وأوضح الدكتور السويدي في تصريح لـ واس أن هذه الرحلة جاءت للتعبير عن تقديره للعلاقات الأخوية التي تربط دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، معرباً عن شكره وتقديره لجميع الجهات الحكومية في المملكة، على التسهيلات والتعاون والخدمات التي قدمت له، مؤكداً إسهامها بعد توفيق الله العلي القدير، في وصوله إلى بيت الله العتيق.
وأوضح أن الهدف من رحلته، إيصال رسالة محبة إلى المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً، مبديا عن سعادته الغامرة بهذا الترحيب والمحبة والتقدير غير المستغرب من أبناء المملكة، الذين نذروا أنفسهم لخدمة بيت الله الحرام وقاصديه، مشيراً إلى التشجيع والتحفيز الصادق الذي قوبل به من إخوته في المملكة، إذ كانت هذه المشاعر ذات أثر بالغ على همته وعزيمته ومحفزة له لإنهاء هذه الرحلة.
وجاءت إنطلاقة الرحالة خالد السويدي من جامع الشيخ زايد بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، على أن يقطع مسافة ٢٠٧٠ كيلو مترا، بين جري و مشي، حاملاً شعار الحب و السلام، ومؤكداً متانة الروابط الأخوية بين الشعبين السعودي والإماراتي.
وأوضح الدكتور السويدي في تصريح لـ واس أن هذه الرحلة جاءت للتعبير عن تقديره للعلاقات الأخوية التي تربط دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، معرباً عن شكره وتقديره لجميع الجهات الحكومية في المملكة، على التسهيلات والتعاون والخدمات التي قدمت له، مؤكداً إسهامها بعد توفيق الله العلي القدير، في وصوله إلى بيت الله العتيق.
وأوضح أن الهدف من رحلته، إيصال رسالة محبة إلى المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً، مبديا عن سعادته الغامرة بهذا الترحيب والمحبة والتقدير غير المستغرب من أبناء المملكة، الذين نذروا أنفسهم لخدمة بيت الله الحرام وقاصديه، مشيراً إلى التشجيع والتحفيز الصادق الذي قوبل به من إخوته في المملكة، إذ كانت هذه المشاعر ذات أثر بالغ على همته وعزيمته ومحفزة له لإنهاء هذه الرحلة.