تحتفظ الممثلة الهندية كاترينا كيف بالعديد من الألقاب، أهمها «فوتوجينيك بوليوود»، والمرأة الأكثر جاذبية وأناقة وجدلا، ما أهلها لتصبح بطلة شباك، ليس على مستوى التمثيل فحسب بل في الغناء أيضا، إذ حصلت عبره على أبرز جوائزها عام 2008 في حفلة IIFA Awards حاصدة جائزة المغنية الأكثر أناقة، وفي العام نفسه نالت أعلى نسبة أصوات كأكثر النساء جاذبية في آسيا، وأكثر المشاهير تحت قيد البحث في محرك «قوقل».
كاترينا المولودة عام 1983 في هونغ كونغ البريطانية، لأب كشميري وأم إنجليزية، عملت في لندن بعمر الـ14 عارضة أزياء، فلفتت إعجاب المخرج كايزاد جوستاد، الذي قدم لها أول أدوارها في فيلمه Boom عام 2003، فلمع نجمها لتتوالى نجاحاتها بعد عامين مع النجم أبهيشيك باتشان في فيلم Sarkar عام 2005، الذي وصفه النقاد بالدور الحقيقي الذي وضعها على طريق النجومية. وعلى رغم أنها لم تتقن اللغة الهندية منذ صغرها، ما جعل نجوميتها دائما على المحك، إلا أن ذلك لم يعطل مسيرتها، فتلقت دورات تعليمية مكثفة لإتقانها، ما شجع المخرجين على اختيارها لبطولة أفلامهم.
وفي عام 2005، حققت كاترينا نجاحا كبيرا في فيلمها «ماين بيار كيون كيا» أمام الهندي الشهير سلمان خان، فحازت جائزة «ستاردست» كأفضل أداء بين الممثلات النساء. وبعد عامين تلقت كاترينا عرضا لبطولة فيلم «ناماستي لندن»، الذي لم تضطر فيه لاستخدام لغتها الهندية الركيكة، إذ لعبت دور فتاة بريطانية، لتحقق نجاحا لافتا على صعيد شباك التذاكر، قبل أن تخفق في عام 2008 في فيلم «السباق» الذي جسدت بطولته، فلم يجد صدى لدى النقاد والجماهير على حد سواء، ما وضعها في محل نقد لاذع بعد نجاحاتها السابقة.
ولم تقف كاترينا عاجزة أمام إخفاقها الذي وصفته بـ«الوحيد»، إذ ظهرت في فيلم «نيويورك» لتحقق نجاحا كبيرا أضاف رصيدا جديدا لمسيرتها الفنية عام 2009، الذي اعتبرته عام تألقها، لاسيما أنها حصدت فيه جائزة «راجيف غاندي».
كاترينا المولودة عام 1983 في هونغ كونغ البريطانية، لأب كشميري وأم إنجليزية، عملت في لندن بعمر الـ14 عارضة أزياء، فلفتت إعجاب المخرج كايزاد جوستاد، الذي قدم لها أول أدوارها في فيلمه Boom عام 2003، فلمع نجمها لتتوالى نجاحاتها بعد عامين مع النجم أبهيشيك باتشان في فيلم Sarkar عام 2005، الذي وصفه النقاد بالدور الحقيقي الذي وضعها على طريق النجومية. وعلى رغم أنها لم تتقن اللغة الهندية منذ صغرها، ما جعل نجوميتها دائما على المحك، إلا أن ذلك لم يعطل مسيرتها، فتلقت دورات تعليمية مكثفة لإتقانها، ما شجع المخرجين على اختيارها لبطولة أفلامهم.
وفي عام 2005، حققت كاترينا نجاحا كبيرا في فيلمها «ماين بيار كيون كيا» أمام الهندي الشهير سلمان خان، فحازت جائزة «ستاردست» كأفضل أداء بين الممثلات النساء. وبعد عامين تلقت كاترينا عرضا لبطولة فيلم «ناماستي لندن»، الذي لم تضطر فيه لاستخدام لغتها الهندية الركيكة، إذ لعبت دور فتاة بريطانية، لتحقق نجاحا لافتا على صعيد شباك التذاكر، قبل أن تخفق في عام 2008 في فيلم «السباق» الذي جسدت بطولته، فلم يجد صدى لدى النقاد والجماهير على حد سواء، ما وضعها في محل نقد لاذع بعد نجاحاتها السابقة.
ولم تقف كاترينا عاجزة أمام إخفاقها الذي وصفته بـ«الوحيد»، إذ ظهرت في فيلم «نيويورك» لتحقق نجاحا كبيرا أضاف رصيدا جديدا لمسيرتها الفنية عام 2009، الذي اعتبرته عام تألقها، لاسيما أنها حصدت فيه جائزة «راجيف غاندي».