سجلت الفوتوغرافية السعودية هناء الحربي حضورا لافتا على وسائل التواصل الاجتماعي، خلال الفترة الماضية، عبر توثيق تاريخ حارات المدينة القديمة، للحفاظ على تراثها في ذاكرة الأجيال، لاسيما بعد المشاريع التنموية التي غيرت ملامح المنطقة.
بدأت الحربي مشوار التوثيق بكاميرتها الاحترافية قبل 5 سنوات، وقالت لـ«عكاظ» اجتهدت في التقاط صور تحتفظ بذاكرة الواقع المديني، ولم أجد صعوبة في نشر موهبتي في تسجيل هذا التراث عبر انستغرام وتويتر، لأشبع شغفي في سبر أغوار حواري وشوارع المدينة المنورة، وسأعمل أيضا على توثيق المشاريع الحضارية والعمرانية خاصة ما يخص مشاريع توسعة الحرم النبوي وطريق السنة بين الحرم وقباء، إضافة إلى النهضة العمرانية والخطط التنموية التي شهدتها المناطق العشوائية.
وعن عشقها للتصوير الفوتوغرافي تقول هناء: منذ الصغر زاد شغفي وتمنيت امتلاك كاميرا احترافية، ولم أتوان في شرائها لأستثمر هوايتي في توثيق ما تبقى من الحارات والمباني القديمة، لتظل شاخصة في ذاكرة الأجيال القادمة بكل ما فيها من إيجابيات وسلبيات، إذ بدأت بتصوير حارتي والأماكن الأثرية القريبة من بيتي، لإيماني بأن الصور القديمة النادرة هي من نقلت لنا تاريخ المدينة وأهلها. ومن هنا فقد وجدت ضالتي وحددت هدفي بأن أسابق الزمن لتوثيق حاضري ليكون شاهدا لنا للمستقبل، مشيرة إلى أن زوجها وعائلتها كان لهما الفضل الأكبر في دعم هوايتها.
وتقول هناء: لدي آلاف الصور التي جمعتها خلال 5 أعوام كاملة، وقد شاركت ببعضها في معرض حضره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأطمح في إعداد كتاب مصور عن حارات المدينة المنورة ما يكلل هدفي بوثائق ستظل حاضرة في وجه الأزمان.
بدأت الحربي مشوار التوثيق بكاميرتها الاحترافية قبل 5 سنوات، وقالت لـ«عكاظ» اجتهدت في التقاط صور تحتفظ بذاكرة الواقع المديني، ولم أجد صعوبة في نشر موهبتي في تسجيل هذا التراث عبر انستغرام وتويتر، لأشبع شغفي في سبر أغوار حواري وشوارع المدينة المنورة، وسأعمل أيضا على توثيق المشاريع الحضارية والعمرانية خاصة ما يخص مشاريع توسعة الحرم النبوي وطريق السنة بين الحرم وقباء، إضافة إلى النهضة العمرانية والخطط التنموية التي شهدتها المناطق العشوائية.
وعن عشقها للتصوير الفوتوغرافي تقول هناء: منذ الصغر زاد شغفي وتمنيت امتلاك كاميرا احترافية، ولم أتوان في شرائها لأستثمر هوايتي في توثيق ما تبقى من الحارات والمباني القديمة، لتظل شاخصة في ذاكرة الأجيال القادمة بكل ما فيها من إيجابيات وسلبيات، إذ بدأت بتصوير حارتي والأماكن الأثرية القريبة من بيتي، لإيماني بأن الصور القديمة النادرة هي من نقلت لنا تاريخ المدينة وأهلها. ومن هنا فقد وجدت ضالتي وحددت هدفي بأن أسابق الزمن لتوثيق حاضري ليكون شاهدا لنا للمستقبل، مشيرة إلى أن زوجها وعائلتها كان لهما الفضل الأكبر في دعم هوايتها.
وتقول هناء: لدي آلاف الصور التي جمعتها خلال 5 أعوام كاملة، وقد شاركت ببعضها في معرض حضره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأطمح في إعداد كتاب مصور عن حارات المدينة المنورة ما يكلل هدفي بوثائق ستظل حاضرة في وجه الأزمان.