لا يفتأ مستشار أمير منطقة مكة المكرمة والمشرف على العلاقات والإعلام في الإمارة سلطان الدوسري، في تكريس خبرته وشجاعته المهنية لخدمة الصالح العام وتقديم الصورة الناصعة للمنطقة وسكانها على نحو مثالي، أسهم في لفت الانتباه إلى حسابات الإمارة وتعزيز حضورها القوي في الأوقات المهمة والحساسة والظروف المرتبطة بقضايا الناس وهمومهم.
نجح وهو يتسنم هرم المسؤولية الإعلامية والعلاقات في الإمارة، في ترسيخ مفاهيم التواصل النموذجي والتوعية المؤثرة والشفافية الإيجابية، وتطويع كل مهاراته والفريق الذي يشرف عليه لسبر أغوار تحديات الإعلام الجديد والتقليدي بكل شجاعة وذكاء، واستطاع كبح جماح الشائعات ومجابهة الأخبار المغلوطة وخلق حلقة وصل مباشرة وناجعة مع روادها لتبيان الحقائق وتفنيد الأكاذيب والتفاعل المستمر.
الدوسري، الذي نال أخيراً ثقة أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل وأصدر قرارا بتعيينه مستشاراً له، يملك رصيداً كبيراً من الإنجازات المهنية التي طوقته بهذه الثقة، تمثلت في النقلة النوعية لحسابات الإمارة والإحصائيات المرتبطة بها والأرقام الكبيرة التي حققتها على مستوى التفاعل والمتابعة، فضلاً عن مد الجسور الهادفة مع الإعلام بقنواته المختلفة والجهات الحكومية على نحو عصري اختزل مسافة الزمن وقنن الرتابة والبيروقراطية، إلى جانب انتهاجه أسلوباً أنيقاً فائق السرعة في التعاطي مع الأحداث بكل وضوح ومسؤولية.
تولى الدوسري مناصب عدة بينها إدارة العلاقات العامة والمراسم في مكتب وزير التربية، وعمل مديرا عاما للدراسات والعلاقات العامة والإعلام ومتحدثا رسميا لإمارة منطقة مكة المكرمة، وعمل في مناصب قيادية بعدة صحف وقنوات تلفزيونية.
نجح وهو يتسنم هرم المسؤولية الإعلامية والعلاقات في الإمارة، في ترسيخ مفاهيم التواصل النموذجي والتوعية المؤثرة والشفافية الإيجابية، وتطويع كل مهاراته والفريق الذي يشرف عليه لسبر أغوار تحديات الإعلام الجديد والتقليدي بكل شجاعة وذكاء، واستطاع كبح جماح الشائعات ومجابهة الأخبار المغلوطة وخلق حلقة وصل مباشرة وناجعة مع روادها لتبيان الحقائق وتفنيد الأكاذيب والتفاعل المستمر.
الدوسري، الذي نال أخيراً ثقة أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل وأصدر قرارا بتعيينه مستشاراً له، يملك رصيداً كبيراً من الإنجازات المهنية التي طوقته بهذه الثقة، تمثلت في النقلة النوعية لحسابات الإمارة والإحصائيات المرتبطة بها والأرقام الكبيرة التي حققتها على مستوى التفاعل والمتابعة، فضلاً عن مد الجسور الهادفة مع الإعلام بقنواته المختلفة والجهات الحكومية على نحو عصري اختزل مسافة الزمن وقنن الرتابة والبيروقراطية، إلى جانب انتهاجه أسلوباً أنيقاً فائق السرعة في التعاطي مع الأحداث بكل وضوح ومسؤولية.
تولى الدوسري مناصب عدة بينها إدارة العلاقات العامة والمراسم في مكتب وزير التربية، وعمل مديرا عاما للدراسات والعلاقات العامة والإعلام ومتحدثا رسميا لإمارة منطقة مكة المكرمة، وعمل في مناصب قيادية بعدة صحف وقنوات تلفزيونية.