كشفت دراسة أجرتها «مايكروسوفت» أن 80% من معلمي 15 دولة شرق أوسطية، يؤمنون بأهمية المشاعر الإيجابية مع الطلاب في تحقيق النجاح الأكاديمي. وأُعلنت نتائج الدراسة في قمة «بِت الشرق الأوسط وأفريقيا 2019» التي اختتمت أمس (الأربعاء) بمركز أبوظبي الوطني للمعارض، برعاية نائب رئيس المركز التنفيذي للإمارة هزاع بن زايد آل نهيان، ومشاركة 750 متخصصا تعليميا.
وأكد 70% من عينة الدراسة أن مشاعر الرضا لدى الطلاب عن المناهج أصبحت أخيرا عنصرا بالغ الأهمية في جميع المراحل الدراسية، بينما وافق أغلب المشاركين على هذا الرأي باعتبار «الرضا» يساعد فعليا في تطوير أساسيات التعليم ومهارات التواصل. وسلط المؤتمر الضوء على استطلاعات الرأي الحديثة الخاصة بقطاع التعليم في المنطقة عبر ورقة «بناء ثقافة التغيير الناجحة لتلبية الاحتياجات المتطورة لمواكبة القرن الواحد والعشرين»، ما أتاح للمعلمين وصناع السياسات التربوية تبادل الخبرات والنقاش حول الفصول الدراسية الرقمية، بهدف الوصول إلى حلول استشرافية تدعم الطلبة بالمهارات اللازمة ليتخذوا أماكنهم الريادية مستقبلا، لا سيما أن مليون طالب مدرسة وجامعة يستعينون بأجهزة مزودة بنظام ويندوز 10 الأكثر تطورا في منظومة الشركة. فيما ذكر المدير التنفيذي لقطاع التعليم في مايكروسوفت حرب بو حرب أن هدفها الأول يتمثل في إعداد الشباب وتمكينهم من الانخراط في أسواق العمل باحترافية، وخصوصا في قطاع التعليم.
وأكد 70% من عينة الدراسة أن مشاعر الرضا لدى الطلاب عن المناهج أصبحت أخيرا عنصرا بالغ الأهمية في جميع المراحل الدراسية، بينما وافق أغلب المشاركين على هذا الرأي باعتبار «الرضا» يساعد فعليا في تطوير أساسيات التعليم ومهارات التواصل. وسلط المؤتمر الضوء على استطلاعات الرأي الحديثة الخاصة بقطاع التعليم في المنطقة عبر ورقة «بناء ثقافة التغيير الناجحة لتلبية الاحتياجات المتطورة لمواكبة القرن الواحد والعشرين»، ما أتاح للمعلمين وصناع السياسات التربوية تبادل الخبرات والنقاش حول الفصول الدراسية الرقمية، بهدف الوصول إلى حلول استشرافية تدعم الطلبة بالمهارات اللازمة ليتخذوا أماكنهم الريادية مستقبلا، لا سيما أن مليون طالب مدرسة وجامعة يستعينون بأجهزة مزودة بنظام ويندوز 10 الأكثر تطورا في منظومة الشركة. فيما ذكر المدير التنفيذي لقطاع التعليم في مايكروسوفت حرب بو حرب أن هدفها الأول يتمثل في إعداد الشباب وتمكينهم من الانخراط في أسواق العمل باحترافية، وخصوصا في قطاع التعليم.