تتمثل رؤية الهيئة العامة للرياضة بالمملكة في بناء مجتمع ممارس للرياضة، ورياضة تنافسية مميزة وتنظيم القطاع الرياضي، والنهوض بمقوماته، وتوفير منشآت عصرية لتوسيع قاعدة الممارسين للرياضة، وتحقيق تميز محلي وعالمي لتحقيق أهداف زيادة نسبة الممارسة للرياضة والأنشطة البدنية، وصناعة رياضة تنافسية على مستوى عالٍ، وتطوير كفاءة وجودة المنشاَت والمرافق الرياضية.
وتأتي هذه الرؤية للوصول نحو تمكين وحوكمة الهيئات الرياضية ورفع كفاءتها وتعزيز دور الإعلام الرياضي في ترسيخ ثقافة الرياضة ونشر مبادئها وقيمها، وبعدما أسدل الستار على مسابقات بطولة كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، الخميس الماضي، بتتويج فريق النصر الأول لكرة القدم، بكأس البطولة، بعد تصدره جدول ترتيب المسابقة بـ70 نقطة، فيما حل فريق الهلال وصيفاً بفارق نقطة وحيدة كأقوى المواسم الرياضية السعودية في تاريخ تأسيس المسابقات السعودية، نجحت حسابات الرسمية للهيئة العامة للرياضة، خصوصا الحساب الرسمي وحساب هيئة الرياضة مباشر في التفوق على حسابات الأندية والاتحاد المحلي، بعدما اقتحمت حسابات هيئة الرياضة الرقمية عالم الأخبار والمعلومات والصور في المسابقات السعودية، وجذبت انتباه الكثير من جمهور القنوات والصحف وحسابات الاتحاد المحلي وأنديته، ولفهم تفوق حسابات هيئة الرياضة، لا بد من معرفة حجم البيانات التي قدمتها للجماهير لحظة بلحظة، في صورة مغايرة عن كل الهيئات الحكومية السعودية، بل ماذا أضافت حسابات هيئة الرياضة حتى تتفوّق على الجميع في الموسم الرياضي وأحداثه ومسابقاته الرياضية التنافسية أو الرياضة المجتمعة؟.
ويتابع 656.622 شخصا، الحساب الرسمي لهيئة الرياضة، كما يتابع 53.195 متابعاً حساب «هيئة الرياضة مباشر»، مكتشفين أسلوب جمع العاملين في هذه الحسابات للمعلومات وتقديمهم للفيديوهات، وصحافة البيانات العاجلة، مروراً بكيف تكون هذه الحسابات منصات في غاية السرعة للتفاعل والاتصال مع الجماهير، وصولاً إلى سرعة البث، على نحو جعلها تقتحم النسيج الاجتماعي للمهتمين في الرياضة من خلال النص الاستطرادي (hypertext)، والإعلام المتعدد (multimedia)، والإعلام الاستطرادي (hypermedia).
ولم يتوقف حساب هيئة الرياضة الرسمي عند هذا الحد من التألق الاتصالي والمعلوماتي، بل ازداد الحساب في الاهتمام بإنتاج القصص الرقمية في الوسط الرياضي بشكل لافت، خاصة في المناسبات الرسمية والمؤتمرات الصحفية، نظراً لما يتمتع به العاملون من احترافية الحس الرقمي في المعلومات والبيانات من حيث بساطة العرض وتعدد عناصر المحتوى وانخفاض تكلفة إنتاجها، إضافة إلى سرعة تجهيزها مقارنة بالأنواع الأخرى من المحتوى الرقمي مثل «الموشن جرافيك».
هكذا هي قصة نجاح حسابات هيئة الرياضة السعودية في الاتصال المؤسسي والتفاعلي في منصات التواصل الاجتماعي من خلال تقديم حجم معلوماتها وأخبار النشاطات والبرامج والممارسات الرياضية في المملكة، إضافة إلى الأنظمة واللوائح التي تتصل بالرياضة وتتوافق مع الهيئات والمنظمات الرياضية القارية والدولية والأولمبية وحققت مواكبة عصر «البيانات الضخمة Big Data» المتاحة عبر موقع الهيئة الرسمي على الشبكة العالمية الإنترنت، وقدم درسا للصحفيين الرياضيين، من خلال حجم البث والاتصال والمعلومات والبيانات وذلك عن طريق تحليلها، وفلترتها، وخلق قصص صحفية من أكوام البيانات التي تمتلئ بها قواعد البيانات في حسابات وموقع هيئة الرياضة.
من جانبها، قالت خبيرة مركز إتاحة المعرفة للتنمية في الجامعة الأمريكية دانا البشبيشي: هناك مواقع متعددة للبيانات المفتوحة التي أنشأتها بعض الدول العربية، وتقوم فكرتها على مبدأ إتاحة البيانات، فهي كنزٌ ثمين للصحفيين والباحثين لعمل قصص صحفية مدفوعة بالبيانات، ومن أبرز مواقع البيانات المفتوحة «بوابة البيانات المفتوحة» في السعودية، وهي من المبادرات المهمة لنشر البيانات الخاصة بالجهات الحكومية في شكل بيانات مفتوحة ومتاحة لجميع المواطنين الذين من حقهم الدخول إلى قواعد بيانات الوزارات المختلفة، ونسخها واستخدامها كما يريدون، كما تُمكنهم من تقييم أداء الوزارات، وإبداء آرائهم في السياسات الحكومية، وإنشاء تطبيقات استناداً إلى قواعد البيانات المفتوحة.
وتأتي هذه الرؤية للوصول نحو تمكين وحوكمة الهيئات الرياضية ورفع كفاءتها وتعزيز دور الإعلام الرياضي في ترسيخ ثقافة الرياضة ونشر مبادئها وقيمها، وبعدما أسدل الستار على مسابقات بطولة كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، الخميس الماضي، بتتويج فريق النصر الأول لكرة القدم، بكأس البطولة، بعد تصدره جدول ترتيب المسابقة بـ70 نقطة، فيما حل فريق الهلال وصيفاً بفارق نقطة وحيدة كأقوى المواسم الرياضية السعودية في تاريخ تأسيس المسابقات السعودية، نجحت حسابات الرسمية للهيئة العامة للرياضة، خصوصا الحساب الرسمي وحساب هيئة الرياضة مباشر في التفوق على حسابات الأندية والاتحاد المحلي، بعدما اقتحمت حسابات هيئة الرياضة الرقمية عالم الأخبار والمعلومات والصور في المسابقات السعودية، وجذبت انتباه الكثير من جمهور القنوات والصحف وحسابات الاتحاد المحلي وأنديته، ولفهم تفوق حسابات هيئة الرياضة، لا بد من معرفة حجم البيانات التي قدمتها للجماهير لحظة بلحظة، في صورة مغايرة عن كل الهيئات الحكومية السعودية، بل ماذا أضافت حسابات هيئة الرياضة حتى تتفوّق على الجميع في الموسم الرياضي وأحداثه ومسابقاته الرياضية التنافسية أو الرياضة المجتمعة؟.
ويتابع 656.622 شخصا، الحساب الرسمي لهيئة الرياضة، كما يتابع 53.195 متابعاً حساب «هيئة الرياضة مباشر»، مكتشفين أسلوب جمع العاملين في هذه الحسابات للمعلومات وتقديمهم للفيديوهات، وصحافة البيانات العاجلة، مروراً بكيف تكون هذه الحسابات منصات في غاية السرعة للتفاعل والاتصال مع الجماهير، وصولاً إلى سرعة البث، على نحو جعلها تقتحم النسيج الاجتماعي للمهتمين في الرياضة من خلال النص الاستطرادي (hypertext)، والإعلام المتعدد (multimedia)، والإعلام الاستطرادي (hypermedia).
ولم يتوقف حساب هيئة الرياضة الرسمي عند هذا الحد من التألق الاتصالي والمعلوماتي، بل ازداد الحساب في الاهتمام بإنتاج القصص الرقمية في الوسط الرياضي بشكل لافت، خاصة في المناسبات الرسمية والمؤتمرات الصحفية، نظراً لما يتمتع به العاملون من احترافية الحس الرقمي في المعلومات والبيانات من حيث بساطة العرض وتعدد عناصر المحتوى وانخفاض تكلفة إنتاجها، إضافة إلى سرعة تجهيزها مقارنة بالأنواع الأخرى من المحتوى الرقمي مثل «الموشن جرافيك».
هكذا هي قصة نجاح حسابات هيئة الرياضة السعودية في الاتصال المؤسسي والتفاعلي في منصات التواصل الاجتماعي من خلال تقديم حجم معلوماتها وأخبار النشاطات والبرامج والممارسات الرياضية في المملكة، إضافة إلى الأنظمة واللوائح التي تتصل بالرياضة وتتوافق مع الهيئات والمنظمات الرياضية القارية والدولية والأولمبية وحققت مواكبة عصر «البيانات الضخمة Big Data» المتاحة عبر موقع الهيئة الرسمي على الشبكة العالمية الإنترنت، وقدم درسا للصحفيين الرياضيين، من خلال حجم البث والاتصال والمعلومات والبيانات وذلك عن طريق تحليلها، وفلترتها، وخلق قصص صحفية من أكوام البيانات التي تمتلئ بها قواعد البيانات في حسابات وموقع هيئة الرياضة.
من جانبها، قالت خبيرة مركز إتاحة المعرفة للتنمية في الجامعة الأمريكية دانا البشبيشي: هناك مواقع متعددة للبيانات المفتوحة التي أنشأتها بعض الدول العربية، وتقوم فكرتها على مبدأ إتاحة البيانات، فهي كنزٌ ثمين للصحفيين والباحثين لعمل قصص صحفية مدفوعة بالبيانات، ومن أبرز مواقع البيانات المفتوحة «بوابة البيانات المفتوحة» في السعودية، وهي من المبادرات المهمة لنشر البيانات الخاصة بالجهات الحكومية في شكل بيانات مفتوحة ومتاحة لجميع المواطنين الذين من حقهم الدخول إلى قواعد بيانات الوزارات المختلفة، ونسخها واستخدامها كما يريدون، كما تُمكنهم من تقييم أداء الوزارات، وإبداء آرائهم في السياسات الحكومية، وإنشاء تطبيقات استناداً إلى قواعد البيانات المفتوحة.