في الـ19 من رمضان الجاري، أطل مقدم برنامج الليوان على قناة روتانا خليجية، الزميل عبدالله المديفر، مغرداً كما جرت العادة بضيفه في الحلقة القادمة، لينشر تغريدة، عبر حسابه في «تويتر» مفادها أن «الشيخ وسيم يوسف ضيف الحلقة القادم من الليوان»، بيد أنها لحظات ليخرج المديفر ويلمح بإلغاء الحلقة لأن «اختياره للضيف كان خطأ» وكونه «ابن وأخ شركاء البرنامج (المشاهدين)» الذي قدم اعتذاره لهم، لكن التغريدة لم تصمد كثيراً، إذ عاود وحذفها من حسابه.
في المقابل، اعتذر الداعية الإماراتي وسيم يوسف من الظهور في البرنامج لـ«ظرف طارئ جداً» ليعود من مطار الملك خالد في الرياض إلى أبوظبي.
وعاود يوسف الرد على تغريدة المديفر المحذوفة نافياً إلغاء الحلقة «من قبل أي جهة بل كان قراري بسبب مؤامرة صحونجية»، مضيفاً أن مذيع البرنامج لم يعلم بقرار الإلغاء «إلا بعدما اعتذرت بالمطار».
وأرفق يوسف صورة تحوي على اتصالات رقم يحمل اسم المديفر (لم يتسن للصحيفة التأكد من صحة الصورة والمعلومات الواردة فيها)، قائلاً «فأحرق (المديفر) جوالي بالاتصال كما بالصورة، كان هناك مؤامرة قذرة من الصحونجية».
وأرفق يوسف صورة أخرى (لم يتسن لـ«عكاظ» التأكد أيضاً من صحة المعلومات الواردة فيها)، تشير إلى عتبه على تغريدة المديفر كونه يعلم «السبب جيداً»، وأشار إلى قدرته على الرد «لكني لست أنا من يفعل هذا»، ليستقبل رسالة يزعم أنها من المديفر يطلب فيها الأخير توضيحاً من الأول.
وأكد يوسف أن تغريدة المديفر جاءت بعد عدم رده على اتصالاته المتكررة، وأن المديفر لم يعلم عن الإلغاء إلا بعد التغريدة مهاجماً ما أسماهم بـ«الصحونجية».
في المقابل، اعتذر الداعية الإماراتي وسيم يوسف من الظهور في البرنامج لـ«ظرف طارئ جداً» ليعود من مطار الملك خالد في الرياض إلى أبوظبي.
وعاود يوسف الرد على تغريدة المديفر المحذوفة نافياً إلغاء الحلقة «من قبل أي جهة بل كان قراري بسبب مؤامرة صحونجية»، مضيفاً أن مذيع البرنامج لم يعلم بقرار الإلغاء «إلا بعدما اعتذرت بالمطار».
وأرفق يوسف صورة تحوي على اتصالات رقم يحمل اسم المديفر (لم يتسن للصحيفة التأكد من صحة الصورة والمعلومات الواردة فيها)، قائلاً «فأحرق (المديفر) جوالي بالاتصال كما بالصورة، كان هناك مؤامرة قذرة من الصحونجية».
وأرفق يوسف صورة أخرى (لم يتسن لـ«عكاظ» التأكد أيضاً من صحة المعلومات الواردة فيها)، تشير إلى عتبه على تغريدة المديفر كونه يعلم «السبب جيداً»، وأشار إلى قدرته على الرد «لكني لست أنا من يفعل هذا»، ليستقبل رسالة يزعم أنها من المديفر يطلب فيها الأخير توضيحاً من الأول.
وأكد يوسف أن تغريدة المديفر جاءت بعد عدم رده على اتصالاته المتكررة، وأن المديفر لم يعلم عن الإلغاء إلا بعد التغريدة مهاجماً ما أسماهم بـ«الصحونجية».