توافد عشرات الآلاف من أهالي الرياض وزوارها إلى ساحة العروض والاحتفالات بالدائري الشرقي للاستمتاع بالفعاليات المتنوعة التي تنظمها أمانة الرياض احتفاءً بموسم العيد على مدى 3 أيام ناسبت مختلف شرائح المجتمع، وجمعت بين العروض المسرحية والفولكلورية والثقافية وسينما الأطفال والمسيرات الكرنفالية.
واحتضن المسرح المفتوح أكثر من 200 عارض، قدموا فعاليات مختلفة، بينها فرقة خواطر الظلام، وأوبريتات غنائية للأطفال، واسكتشات تمثيلية، فيما تزيّن المسرح بشاشة عملاقة تصنع البهجة بعروضها ثلاثية الأبعاد المنسجمة مع إيقاعات ما يقدم على مسرحها.
وتجولت العديد من الشخصيات الكارتونية والروبوتات في الطرقات لتضفي جوا من البهجة على الأطفال الذين حرصوا على التقاط الصور التذكارية معهم، كما شاركوا في مسيرات احتفالية مرددين أهازيج شعبية في مشهد يؤكد تكريس إرث الأجداد الأصيل. كما خصصت سينما للأطفال عرضت أحدث أفلام الكارتون في 3 أوقات مختلفة يوميا. وعلى جانب الساحة اصطفت أكثر من 30 سيارة كلاسيكية نادرة وذات قيمة عالية، بعضها يعود تاريخها إلى عشرينات القرن الماضي. بينما احتضن ركن القرية الإبداعية عددًا من المواهب في مجالات الرسم والتصوير، كما قدمت الفرق السعودية استعراضا حية كالتزلج الحر، والقفز فوق الحواجز، وغيرها وسط أجواء مفعمة بالمتعة والإثارة.
وشهدت الخيمة التراثية تفاعلا كبيرا من الزوار إذ وفرت أماكن للاستراحة وقضاء وقت ممتع بصحبة العائلة والأصدقاء في أجواء احتفالية، أبهجت زوار ساحة العروض أحد المواقع الـ30 التي تنظم فيها أمانة الرياض 220 فعالية ضمن روزنامتها خلال موسم العيد.
واحتضن المسرح المفتوح أكثر من 200 عارض، قدموا فعاليات مختلفة، بينها فرقة خواطر الظلام، وأوبريتات غنائية للأطفال، واسكتشات تمثيلية، فيما تزيّن المسرح بشاشة عملاقة تصنع البهجة بعروضها ثلاثية الأبعاد المنسجمة مع إيقاعات ما يقدم على مسرحها.
وتجولت العديد من الشخصيات الكارتونية والروبوتات في الطرقات لتضفي جوا من البهجة على الأطفال الذين حرصوا على التقاط الصور التذكارية معهم، كما شاركوا في مسيرات احتفالية مرددين أهازيج شعبية في مشهد يؤكد تكريس إرث الأجداد الأصيل. كما خصصت سينما للأطفال عرضت أحدث أفلام الكارتون في 3 أوقات مختلفة يوميا. وعلى جانب الساحة اصطفت أكثر من 30 سيارة كلاسيكية نادرة وذات قيمة عالية، بعضها يعود تاريخها إلى عشرينات القرن الماضي. بينما احتضن ركن القرية الإبداعية عددًا من المواهب في مجالات الرسم والتصوير، كما قدمت الفرق السعودية استعراضا حية كالتزلج الحر، والقفز فوق الحواجز، وغيرها وسط أجواء مفعمة بالمتعة والإثارة.
وشهدت الخيمة التراثية تفاعلا كبيرا من الزوار إذ وفرت أماكن للاستراحة وقضاء وقت ممتع بصحبة العائلة والأصدقاء في أجواء احتفالية، أبهجت زوار ساحة العروض أحد المواقع الـ30 التي تنظم فيها أمانة الرياض 220 فعالية ضمن روزنامتها خلال موسم العيد.