يعتزم الملحن والمطرب السعودي ناصر الصالح، إطلاق أول معهد لتدريس الموسيقى في السعودية، مؤكدا في برنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية أنه يسابق الزمن لافتتاحه بعد الحصول على تصريح الجهات المعنية، بهدف الاستفادة من المواهب الفنية الكبيرة التي يمتلكها الشباب السعودي.
وأبان الصالح أن القفزة الفنية النوعية التي شهدتها السعودية أخيرا شجعته عن كشف أمنية حياته، لإنشاء هذا المعهد. لاسيما أن السعوديين لديهم رغبة في تعلم الموسيقى، باعتبارها غذاء للروح والعقل والجسد، حتى الأطفال في المدارس يحتاجون إلى حصة موسيقى بصفة دورية، أسوة بالمتوافر في جميع دول العالم. بينما تمسك بموقفه بشأن عودته إلى الغناء مرة أخرى والحفاظ على كونه ملحنا، رغم محاولات ومطالبات عودته إلى الساحة الغنائية، خصوصا أنه أصدر 6 ألبومات في مسيرته الغنائية، فيما يرى في نفسه ملحنا أكثر من مطرب، لاسيما أن صديقه الصحفي يحيى المفرح أقنعه بأنه أقرب للتلحين أكثر من الغناء.
يذكر أن الصالح المولود في مدينة الأحساء، لعب كرة القدم في مركز حراسة المرمى بنادي الجيل، قبل أن يتجه إلى الفن الذي جنى منه لقب «قبطان الطرب الخليجي» كما يسميه معجبوه، خصوصا أنه نشأ في أسرة فنية، وتأثر بفناني الأحساء الشعبيين من أصدقاء والده الذي امتلك شركة إنتاج، أبرزهم عيسى الأحسائي، كما أنه واحد من اكتشافات جمعية الثقافة والفنون بالمحافظة.
وأبان الصالح أن القفزة الفنية النوعية التي شهدتها السعودية أخيرا شجعته عن كشف أمنية حياته، لإنشاء هذا المعهد. لاسيما أن السعوديين لديهم رغبة في تعلم الموسيقى، باعتبارها غذاء للروح والعقل والجسد، حتى الأطفال في المدارس يحتاجون إلى حصة موسيقى بصفة دورية، أسوة بالمتوافر في جميع دول العالم. بينما تمسك بموقفه بشأن عودته إلى الغناء مرة أخرى والحفاظ على كونه ملحنا، رغم محاولات ومطالبات عودته إلى الساحة الغنائية، خصوصا أنه أصدر 6 ألبومات في مسيرته الغنائية، فيما يرى في نفسه ملحنا أكثر من مطرب، لاسيما أن صديقه الصحفي يحيى المفرح أقنعه بأنه أقرب للتلحين أكثر من الغناء.
يذكر أن الصالح المولود في مدينة الأحساء، لعب كرة القدم في مركز حراسة المرمى بنادي الجيل، قبل أن يتجه إلى الفن الذي جنى منه لقب «قبطان الطرب الخليجي» كما يسميه معجبوه، خصوصا أنه نشأ في أسرة فنية، وتأثر بفناني الأحساء الشعبيين من أصدقاء والده الذي امتلك شركة إنتاج، أبرزهم عيسى الأحسائي، كما أنه واحد من اكتشافات جمعية الثقافة والفنون بالمحافظة.