يرأس أستاذ العلوم التطبيقية والعلوم الحاسوبية بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست» ديفيد كيز المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة 2020، كأول رئيس برنامج من جامعة في الشرق الأوسط.
ووفقاً لإعلان المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة، سيعمل كيز، مدير مركز أبحاث الحوسبة الفائقة (ECRC) ضمن مهامه كرئيس للبرنامج مع فريق مكون من حوالي مائة من متطوعي اللجنة التوجيهية ولجنة البرنامج لتحديد موضوعات المؤتمر، وسيقود الجهود المشتركة الرامية للرفع من أهمية المؤتمر في مجتمع الحوسبة عالية الأداء.
سيتناول المؤتمر الذي سيُعقد في يونيو في مدينة فرانكفورت بألمانيا، الحوسبة عالية الأداء من حيث المعالجة والتخزين والشبكات والخوارزميات والتطبيقات، وتقارب المحاكاة على نطاق واسع مع التعلم الآلي وتحليلات البيانات الضخمة.
يقول كيز، وهو أيضاً المشارك الأعلى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: «إن المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة هو مؤتمر حوسبة عالية الأداء رائد في أوروبا، وهو فرصة عظيمة لإحداث التأثير بصفتي رئيساً للبرنامج، وتتطور الحوسبة عالية الأداء اليوم بشكل سريع مقارنة بالمجالات العلمية الأخرى، مما يجعل من المهم بالنسبة لنا أن نكون على دراية بجميع اختصاصاتها التي تؤثر على قدرتنا التنافسية والتواصل لوضع خريجينا مع كبار شركائنا في عالم الحوسبة عالية الأداء».
ويشارك كيز أيضاً في نسخة العام الجاري من المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة الذي سيُعقد هذا الشهر، في جلسة نقاش خاصة حول الحوسبة عالية الأداء في آسيا، وتشمل منطقة الشرق الأوسط.
ولا تأخذ جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الريادة لكونها أول مؤسسة في الشرق الأوسط ترأس برنامج المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة فحسب، بل هي أيضاً موطن لأكبر حاسوب خارق في الشرق الأوسط «شاهين 2».
ويضيف كيز: «بعد مرور عشر سنوات من الريادة في مجال الحوسبة الفائقة في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، لدى حوالي نصف أعضاء هيئة التدريس بالجامعة حسابات لمجموعات أبحاثهم حول «شاهين» التي باستخدامه تستطيع خدمة المملكة من خلال عمليات المحاكاة التنبؤية وتحليلات البيانات، مما يصب ضمن استمرارية الجامعة في توفير الخبرة في الحوسبة عالية الأداء».
ووفقاً لإعلان المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة، سيعمل كيز، مدير مركز أبحاث الحوسبة الفائقة (ECRC) ضمن مهامه كرئيس للبرنامج مع فريق مكون من حوالي مائة من متطوعي اللجنة التوجيهية ولجنة البرنامج لتحديد موضوعات المؤتمر، وسيقود الجهود المشتركة الرامية للرفع من أهمية المؤتمر في مجتمع الحوسبة عالية الأداء.
سيتناول المؤتمر الذي سيُعقد في يونيو في مدينة فرانكفورت بألمانيا، الحوسبة عالية الأداء من حيث المعالجة والتخزين والشبكات والخوارزميات والتطبيقات، وتقارب المحاكاة على نطاق واسع مع التعلم الآلي وتحليلات البيانات الضخمة.
يقول كيز، وهو أيضاً المشارك الأعلى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: «إن المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة هو مؤتمر حوسبة عالية الأداء رائد في أوروبا، وهو فرصة عظيمة لإحداث التأثير بصفتي رئيساً للبرنامج، وتتطور الحوسبة عالية الأداء اليوم بشكل سريع مقارنة بالمجالات العلمية الأخرى، مما يجعل من المهم بالنسبة لنا أن نكون على دراية بجميع اختصاصاتها التي تؤثر على قدرتنا التنافسية والتواصل لوضع خريجينا مع كبار شركائنا في عالم الحوسبة عالية الأداء».
ويشارك كيز أيضاً في نسخة العام الجاري من المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة الذي سيُعقد هذا الشهر، في جلسة نقاش خاصة حول الحوسبة عالية الأداء في آسيا، وتشمل منطقة الشرق الأوسط.
ولا تأخذ جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الريادة لكونها أول مؤسسة في الشرق الأوسط ترأس برنامج المؤتمر الدولي للحوسبة الفائقة فحسب، بل هي أيضاً موطن لأكبر حاسوب خارق في الشرق الأوسط «شاهين 2».
ويضيف كيز: «بعد مرور عشر سنوات من الريادة في مجال الحوسبة الفائقة في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، لدى حوالي نصف أعضاء هيئة التدريس بالجامعة حسابات لمجموعات أبحاثهم حول «شاهين» التي باستخدامه تستطيع خدمة المملكة من خلال عمليات المحاكاة التنبؤية وتحليلات البيانات، مما يصب ضمن استمرارية الجامعة في توفير الخبرة في الحوسبة عالية الأداء».