أبرزت مجلة «لوبوان» الفرنسية نجاح «موسم جدة» الترفيهي، عبر تقرير موسع سردت فيه مزايا المهرجان السعودي الذي جذب العالم للمدينة الساحلية غرب المملكة، وقالت المجلة في عنوان لها: «بحضور نيكي ميناج أو عدمه، السعودية نجحت في تسويق موسم جدة».
وتحت هذا العنوان المثير ذكرت المجلة الفرنسية أن أصداء الإعلان عن قدوم المغنية نيكي ميناج للمملكة ومن ثم إلغاء قدومها، ساهم في الدعاية وتسويق موسم جدة، والذي يعكسه التفاعل الكبير في وسائل التواصل الاجتماعي حول مشاركة المغنية الأمريكية. وتحدثت عن إنشاء هيئة الترفيه وأهدافها، ضمن أحد الأهداف الطموحة لرؤية 2030 لتحسين جودة الحياة في المملكة، مذكرة بالعديد من الفعاليات الترفيهية العالمية التي أقيمت في المملكة، منها قدوم عدد من المغنين العالميين وإقامتهم حفلات غنائية مثل: ماريا كاري، وإنريكي إغليسياس، وشون بول، ودافيد غوتا، وفرقة بلاك آيد بيز.
وأشارت إلى أنه في وسائل التواصل الاجتماعي التي يرتادها السعوديون بشكل كبير، رحب العديد منهم بهذه الفرصة التي أتيحت للشباب السعودي (70% من السعوديين يبلغ عمرهم أقل من 30 عاماً). وشهدت فعاليات موسم جدة إقبالا كثيفا من سكان وزوار جدة، إذ يلحظ المتابع نفاد تذاكر غالبية الأحداث الترفيهية والحفلات الغنائية والمسرحيات وغيرها.
وتشهد السنوات الأخيرة طيفاً من التحولات والتغيرات في المملكة التي تواصل مسيرتها صوب تعزيز تنوعها الاقتصادي والثقافي، تناغماً مع أهداف رؤية 2030 التي تمثل خريطة طريق الدولة الملهمة للمستقبل، وتبرز في قلب هذه الخطط العديد من برامج التطوير ضمن قطاع الترفيه والسياحة، وذلك ضمن خطوات طموحة تقوم بها المملكة لاستكشاف إمكاناتها غير المستغلة كوجهة رائدة للسفر والترفيه على مستوى العالم، إلا أنها أصبحت الآن تشكّل مكانةً رائدة ومنصةً عالميةً جاذبة؛ إثر تطويرها للعديد من المناطق المستقطبة للزوار، وتنظيمها لفعاليات ترفيهية عالمية السمة.
وتحت هذا العنوان المثير ذكرت المجلة الفرنسية أن أصداء الإعلان عن قدوم المغنية نيكي ميناج للمملكة ومن ثم إلغاء قدومها، ساهم في الدعاية وتسويق موسم جدة، والذي يعكسه التفاعل الكبير في وسائل التواصل الاجتماعي حول مشاركة المغنية الأمريكية. وتحدثت عن إنشاء هيئة الترفيه وأهدافها، ضمن أحد الأهداف الطموحة لرؤية 2030 لتحسين جودة الحياة في المملكة، مذكرة بالعديد من الفعاليات الترفيهية العالمية التي أقيمت في المملكة، منها قدوم عدد من المغنين العالميين وإقامتهم حفلات غنائية مثل: ماريا كاري، وإنريكي إغليسياس، وشون بول، ودافيد غوتا، وفرقة بلاك آيد بيز.
وأشارت إلى أنه في وسائل التواصل الاجتماعي التي يرتادها السعوديون بشكل كبير، رحب العديد منهم بهذه الفرصة التي أتيحت للشباب السعودي (70% من السعوديين يبلغ عمرهم أقل من 30 عاماً). وشهدت فعاليات موسم جدة إقبالا كثيفا من سكان وزوار جدة، إذ يلحظ المتابع نفاد تذاكر غالبية الأحداث الترفيهية والحفلات الغنائية والمسرحيات وغيرها.
وتشهد السنوات الأخيرة طيفاً من التحولات والتغيرات في المملكة التي تواصل مسيرتها صوب تعزيز تنوعها الاقتصادي والثقافي، تناغماً مع أهداف رؤية 2030 التي تمثل خريطة طريق الدولة الملهمة للمستقبل، وتبرز في قلب هذه الخطط العديد من برامج التطوير ضمن قطاع الترفيه والسياحة، وذلك ضمن خطوات طموحة تقوم بها المملكة لاستكشاف إمكاناتها غير المستغلة كوجهة رائدة للسفر والترفيه على مستوى العالم، إلا أنها أصبحت الآن تشكّل مكانةً رائدة ومنصةً عالميةً جاذبة؛ إثر تطويرها للعديد من المناطق المستقطبة للزوار، وتنظيمها لفعاليات ترفيهية عالمية السمة.