يبدو أنه لا بوادر للصلح بين الفنانين السعوديين ناصر القصبي وعبدالله السدحان، بعد أن توهم البعض بانتهاء الخلاف الذي دام حوالى 4 سنوات فور إعلان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ عن عمل جديد يجمع بينهما، إذ عادت شرارة الخلاف بين الفنانين السدحان والقصبي للظهور مرة أخرى على الساحة، بعدما رفع القصبي دعوى قضائية على السدحان؛ للمطالبة باسترداد سيارتين قديمتين موديل 82 وموديل 73، الأمر الذي وصفه السدحان بـ«قلة المروءة».
وكتب السدحان، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»: «اليوم تلقيت اتصالًا من مكتب المحامي عبدالعزيز المحمدي يقول الفنان النجم العظيم الرائع المبهر رافع دعوى علي يطالب بسيارتين عندي في المزرعة موديل 82 وموديل 73.. إللي عنده سطحة يجي يحملها لدبي والزايد يشيله معها.. قلة المروءة».
يذكر أن القصبي سبق أن رفع منذ أسابيع، دعوى قضائية ضدّ زميله الممثل السعودي عبدالله السدحان لفض الشراكة القائمة بينهما في شركة الهدف للإنتاج الإعلامي، التي يملكانها وأنتجا من خلالها مسلسلهما الشهير «طاش ما طاش» بأجزائه الـ 18، والذي توقف إنتاجه عام 2011، بعد الانفصال الفني بينهما.
وكان آل الشيخ قد طالب كلاً من القصبي والسدحان بالمشاركة في عمل واحد، أثناء حضورهما المؤتمر الصحفي للإعلان عن مشاريع هيئة الترفيه قبل عدة أشهر، ولم يبدِ حينها أي من الفنانين اعتراضهما على فكرة المشاركة في عمل واحد من جديد، خاصة بعد تصفيق وترحيب جميع النجوم الحاضرين لهذا المؤتمر.
وكتب السدحان، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»: «اليوم تلقيت اتصالًا من مكتب المحامي عبدالعزيز المحمدي يقول الفنان النجم العظيم الرائع المبهر رافع دعوى علي يطالب بسيارتين عندي في المزرعة موديل 82 وموديل 73.. إللي عنده سطحة يجي يحملها لدبي والزايد يشيله معها.. قلة المروءة».
يذكر أن القصبي سبق أن رفع منذ أسابيع، دعوى قضائية ضدّ زميله الممثل السعودي عبدالله السدحان لفض الشراكة القائمة بينهما في شركة الهدف للإنتاج الإعلامي، التي يملكانها وأنتجا من خلالها مسلسلهما الشهير «طاش ما طاش» بأجزائه الـ 18، والذي توقف إنتاجه عام 2011، بعد الانفصال الفني بينهما.
وكان آل الشيخ قد طالب كلاً من القصبي والسدحان بالمشاركة في عمل واحد، أثناء حضورهما المؤتمر الصحفي للإعلان عن مشاريع هيئة الترفيه قبل عدة أشهر، ولم يبدِ حينها أي من الفنانين اعتراضهما على فكرة المشاركة في عمل واحد من جديد، خاصة بعد تصفيق وترحيب جميع النجوم الحاضرين لهذا المؤتمر.