وصف وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، مشاركة فيلم المخرجة السعودية هيفاء المنصور في المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وفيلم المخرجة السعودية شهد أمين في قسم أسبوع النقاد بـ«الإنجاز»، لافتاً إلى أن الخطوة تفتح «أفقا جديدا للسينما السعودية».
جاء ذلك إثر إعلان المهرجان اختيار الفيلم السعودي «المرشحة المثالية» لمخرجته هيفاء المنصور للعرض في المسابقة الرسمية للمهرجان في دورته القادمة التي تنطلق في الفترة من 28 أغسطس إلى 7 سبتمبر 2019، متنافساً مع 14 فيلماً عالمياً على جائزة الأسد الذهبي؛ إحدى الجوائز العالمية المرموقة. فيما اختير فيلم «سيدة البحر» لشهد أمين للمشاركة في أسبوع النقاد.
وسبق للوزير أن أكد في حوار مع وكالة «سبوتنيك» الروسية وجود العديد من المخرجين السعوديين الموهوبين، موصياً المهتمين بالفيلم السعودي بإلقاء نظرة على أعمالهم. وقال الأمير بدر بن عبدالله: «إن السعودية هي أرض الكنوز الثقافية العظيمة، والمواقع التاريخية، والفنانين الموهوبين، والموسيقيين، ومجالات الإبداع المختلفة». يذكر أنه ومنذ إعلانه إستراتيجية الوزارة يضع وزير الثقافة السينما في أولوياته، إذ أعلن «الأفلام والعروض المرئية» ضمن قطاعات الوزارة الـ16، التي ستركز الوزارة جهودها عليها، كما أعلن تأسيس مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، الذي من المتوقع أن يدفع بحركة السينما السعودية إلى آفاق أرحب.
جاء ذلك إثر إعلان المهرجان اختيار الفيلم السعودي «المرشحة المثالية» لمخرجته هيفاء المنصور للعرض في المسابقة الرسمية للمهرجان في دورته القادمة التي تنطلق في الفترة من 28 أغسطس إلى 7 سبتمبر 2019، متنافساً مع 14 فيلماً عالمياً على جائزة الأسد الذهبي؛ إحدى الجوائز العالمية المرموقة. فيما اختير فيلم «سيدة البحر» لشهد أمين للمشاركة في أسبوع النقاد.
وسبق للوزير أن أكد في حوار مع وكالة «سبوتنيك» الروسية وجود العديد من المخرجين السعوديين الموهوبين، موصياً المهتمين بالفيلم السعودي بإلقاء نظرة على أعمالهم. وقال الأمير بدر بن عبدالله: «إن السعودية هي أرض الكنوز الثقافية العظيمة، والمواقع التاريخية، والفنانين الموهوبين، والموسيقيين، ومجالات الإبداع المختلفة». يذكر أنه ومنذ إعلانه إستراتيجية الوزارة يضع وزير الثقافة السينما في أولوياته، إذ أعلن «الأفلام والعروض المرئية» ضمن قطاعات الوزارة الـ16، التي ستركز الوزارة جهودها عليها، كما أعلن تأسيس مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، الذي من المتوقع أن يدفع بحركة السينما السعودية إلى آفاق أرحب.