احتفى الفنان راشد الماجد بـ«يوم ميلاده» في 27 يوليو، في وقت بات الماجد علامة فارقة في الأغنية السعودية، وأحد نجوم الصف الأول في الخليج والعالم العربي. الماجد الذي تمكُّن من تحقيق نجاحات فنية كبيرة طوال ثلاثة عقود، دخل عالم الغناء في الثمانينات الميلادية، وأبدع في تقديم أجمل الأغاني، خاصةً على آلة العود.
كرَّس السندباد راشد الماجد مفهوم الأغنية السعودية، والأغنية القصصية التي نشأ عليها عبر تقديم هذا اللون من الأغنيات والألحان في كثير من الأعمال، إذ قدَّم ألحاناً متنوعة، وعدداً من الأعمال الفولكلورية السعودية.
وتعد التسعينات الميلادية الفترة الذهبية للماجد، إذ شكَّل فيها قاعدة جماهيرية عربية عريضة عبر طرح ألبومات غنائية متنوعة «عشرة ألبومات في هذه المرحلة»، لكنَّ المحطة المحورية لراشد كانت عام 1996 عندما طرح ألبومه «المسافر»، إذ أسهم هذا الألبوم في دخوله الساحة الفنية العربية من أوسع أبوابها، وتحقيق نجاحات كبيرة، وإيصال إحساسه المرهف إلى عشاق الفن العربي. وقد تعاون في الألبوم للمرة الأولى مع الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن، وتحديداً في أغنية المسافر، التي حملت عنوان الألبوم.
وعُرِفَ الماجد بأداء «تتر» شارة المسلسلات الخليجية، بدءاً من نهاية التسعينات، وقد كان مسلسل «دروب الشك» عام 1999 أول مسلسلٍ يتغنَّى الماجد بشارته، وحقَّق على إثره نجاحات متميزة، وأصداءً واسعة بسبب طريقة تقديمه التتر، وإحساسه المرهف الذي وصل إلى المشاهد بطريقة تلامس أحداث المسلسل.
وعام 2001، أعاد راشد التجربة الناجحة، عندما قدَّم شارة مسلسل «القدر المحتوم»، حيث شكَّل راشد تجانساً رائعاً بينه وبين نجوم العمل، ونظراً إلى نجاح أعماله المغنَّاة التي قدَّمها في المسلسلات، قرَّر راشد الاستمرار في هذا السياق الفني، حيث قدَّم شارة مسلسل «عندما تغني الزهور» الذي عُرِضَ عام 2005. وعام 2007، قدَّم راشد شارة أحد المسلسلات ذات الطابع البدوي، كما قدَّم أعمالاً غنائية متميزة خلاله، أسهمت بشكل كبير في متابعة العمل الذي حمل عنوان «نمر بن عدوان».
وفي 2009، قدَّم عملين غنائيين لمسلسلين، هما: «قلوب للإيجار»، و«أيام السراب»، ما أسهم في ربط تفوُّق الأعمال الدرامية، وتحقيقها النجاح والانتشار الواسع بصوت راشد الماجد.
ويُعدُّ مسلسل «سيلفي» الذي عُرِضَ عبر شاشة «إم بي سي» بحلقات متصلة ومنفصلة، أحد أشهر الأعمال التي قدَّم راشد شارتها، وعام 2018 فاجأ راشد جمهوره خلال شهر رمضان بتقديم تتر مسلسل «العاصوف» الذي جاء بطابع حزين.
كرَّس السندباد راشد الماجد مفهوم الأغنية السعودية، والأغنية القصصية التي نشأ عليها عبر تقديم هذا اللون من الأغنيات والألحان في كثير من الأعمال، إذ قدَّم ألحاناً متنوعة، وعدداً من الأعمال الفولكلورية السعودية.
وتعد التسعينات الميلادية الفترة الذهبية للماجد، إذ شكَّل فيها قاعدة جماهيرية عربية عريضة عبر طرح ألبومات غنائية متنوعة «عشرة ألبومات في هذه المرحلة»، لكنَّ المحطة المحورية لراشد كانت عام 1996 عندما طرح ألبومه «المسافر»، إذ أسهم هذا الألبوم في دخوله الساحة الفنية العربية من أوسع أبوابها، وتحقيق نجاحات كبيرة، وإيصال إحساسه المرهف إلى عشاق الفن العربي. وقد تعاون في الألبوم للمرة الأولى مع الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن، وتحديداً في أغنية المسافر، التي حملت عنوان الألبوم.
وعُرِفَ الماجد بأداء «تتر» شارة المسلسلات الخليجية، بدءاً من نهاية التسعينات، وقد كان مسلسل «دروب الشك» عام 1999 أول مسلسلٍ يتغنَّى الماجد بشارته، وحقَّق على إثره نجاحات متميزة، وأصداءً واسعة بسبب طريقة تقديمه التتر، وإحساسه المرهف الذي وصل إلى المشاهد بطريقة تلامس أحداث المسلسل.
وعام 2001، أعاد راشد التجربة الناجحة، عندما قدَّم شارة مسلسل «القدر المحتوم»، حيث شكَّل راشد تجانساً رائعاً بينه وبين نجوم العمل، ونظراً إلى نجاح أعماله المغنَّاة التي قدَّمها في المسلسلات، قرَّر راشد الاستمرار في هذا السياق الفني، حيث قدَّم شارة مسلسل «عندما تغني الزهور» الذي عُرِضَ عام 2005. وعام 2007، قدَّم راشد شارة أحد المسلسلات ذات الطابع البدوي، كما قدَّم أعمالاً غنائية متميزة خلاله، أسهمت بشكل كبير في متابعة العمل الذي حمل عنوان «نمر بن عدوان».
وفي 2009، قدَّم عملين غنائيين لمسلسلين، هما: «قلوب للإيجار»، و«أيام السراب»، ما أسهم في ربط تفوُّق الأعمال الدرامية، وتحقيقها النجاح والانتشار الواسع بصوت راشد الماجد.
ويُعدُّ مسلسل «سيلفي» الذي عُرِضَ عبر شاشة «إم بي سي» بحلقات متصلة ومنفصلة، أحد أشهر الأعمال التي قدَّم راشد شارتها، وعام 2018 فاجأ راشد جمهوره خلال شهر رمضان بتقديم تتر مسلسل «العاصوف» الذي جاء بطابع حزين.