كشفت وسائل إعلام فرنسية وسويسرية أن محققين سويسريين سيستجوبون الأكاديمي الإسلامي حفيد مؤسس حركة «الإخوان المسلمين» طارق رمضان، بفرنسا في وقت لاحق من العام في قضية اغتصاب رابعة رفعتها ضده منذ العام الماضي سيدة في جنيف.
ولم تحدد وسائل الإعلام تاريخا معينا، لكنها ذكرت أن التنسيق جار بين السلطات القضائية في البلدين لاختيار موعد من المؤكد أنه سيكون في الخريف القادم بعد عودة المحاكم والهيئات العدلية إلى العمل بعد عطلة الصيف.
وأفادت صحيفة ليبراسيون وإذاعة أوروبا واحد الفرنسيتان، بأن ذلك يعني نهاية مفاوضات استمرت نحو عام بين السلطتين القضائيتين في باريس وجنيف حول من يتولى التحقيق مع رمضان، الممنوع من مغادرة فرنسا وفقا لسراح مشروط بكفالة مقدارها 340 ألف دولار في ثلاث قضايا اغتصاب، تشير أوراقها إلى أنها جرت على الأراضي الفرنسية.
ونقلت ليبراسيون عن المتحدث باسم إدارة العدل في جنيف، مارك غينيا، قوله إن السلطات الفرنسية ترفض السماح لرمضان بالسفر إلى جنيف القريبة من الحدود االفرنسية، وأضاف أن القضاة الفرنسيين هم من سيحددون موعد جلسة الاستماع للمتهم.
وعلى غرار القضايا الثلاث التي يحاكم بشأنها في فرنسا، تبدو أحداث القضية التي جرت وقائعها في جنيف مماثلة تماما، حيث تتهمه السيدة التي اختارت بريجيت اسما مستعارا لها باحتجازها بالقوة في غرفة فندق بجنيف واغتصابها في الليلة الفاصلة بين 28 و29 أكتوبر 2008.
ولم تحدد وسائل الإعلام تاريخا معينا، لكنها ذكرت أن التنسيق جار بين السلطات القضائية في البلدين لاختيار موعد من المؤكد أنه سيكون في الخريف القادم بعد عودة المحاكم والهيئات العدلية إلى العمل بعد عطلة الصيف.
وأفادت صحيفة ليبراسيون وإذاعة أوروبا واحد الفرنسيتان، بأن ذلك يعني نهاية مفاوضات استمرت نحو عام بين السلطتين القضائيتين في باريس وجنيف حول من يتولى التحقيق مع رمضان، الممنوع من مغادرة فرنسا وفقا لسراح مشروط بكفالة مقدارها 340 ألف دولار في ثلاث قضايا اغتصاب، تشير أوراقها إلى أنها جرت على الأراضي الفرنسية.
ونقلت ليبراسيون عن المتحدث باسم إدارة العدل في جنيف، مارك غينيا، قوله إن السلطات الفرنسية ترفض السماح لرمضان بالسفر إلى جنيف القريبة من الحدود االفرنسية، وأضاف أن القضاة الفرنسيين هم من سيحددون موعد جلسة الاستماع للمتهم.
وعلى غرار القضايا الثلاث التي يحاكم بشأنها في فرنسا، تبدو أحداث القضية التي جرت وقائعها في جنيف مماثلة تماما، حيث تتهمه السيدة التي اختارت بريجيت اسما مستعارا لها باحتجازها بالقوة في غرفة فندق بجنيف واغتصابها في الليلة الفاصلة بين 28 و29 أكتوبر 2008.