صنفت وكالة بلومبيرغ الإعلامية الأمريكية 6 مناطق سعودية كأفضل المناطق السياحية التي يتوجب على السياح زيارتها؛ لاسيما أن المملكة منحت تسهيلات على التأشيرات السياحية للعديد من دول العالم.
ووصفت «بلومبيرغ» منطقة العلا بالوجهة الأكثر شهرة في السعودية، بما لديها من آثار وتكوينات صخرية ذهبية، ومزارع خصبة، وتزخر ببقايا ممالك قديمة ومدائن صالح والمقابر النبطية التي يزيد عمرها على 2000 عام. كما وصفت الجزر البكر على ساحل البحر الأحمر بالقرب من أملج والوجه بـ«مالديف الشرق»، إذ تعتزم الحكومة السعودية تطويرها ما يمكن السائح من التعرف على كنوزها وشعابها المرجانية الفريدة، ناهيك عن الضيافة المحلية غير المسبوقة.
وعرجت وكالة بلومبيرغ الإعلامية على جمال منطقة عسير الجبلية بجنوب المملكة ذات المساحات الخضراء والتضاريس الجبلية الدراماتيكية، وقالت إن سكانها يرتدون تيجانا عطرة من الزهور تزين شعورهم أثناء الأنشطة الشعبية، علاوة على روعة التجول في قرية «رجال ألمع» التاريخية. وذكرت أن مهرجان السودة الذي أقيم أخيراً في أبها جذب حشوداً من السياح المحليين والأجانب لما حواه من فعاليات شعبية وترفيهية وموسيقية لاقت الإعجاب. وأشادت «بلومبيرغ» بالتنوع الذي تحتضنه العاصمة الرياض، بما تملكه من مواقع ثقافية مهمة تستوجب استكشافها، كالأسواق التقليدية في «طيبة» وسوق «الزل»، إلى منطقة الدرعية التاريخية التي تم تجديدها أخيرا، وتعتبر موطن أجداد آل سعود. علاوة على ذلك، فإن السياحة في الرياض تستحق التوقف لرؤية «حافة العالم»، وهي تلك الهضبة الشاهقة التي تبعد نحو ساعتين عن المدينة.
وذكرت الوكالة عددا من المواقع التي تستحق الزيارة، منها «وادي طيب اسم» في تبوك، ومدينة «نيوم» التي يطلق عليها «أرض المستقبل»، ومدينة الأحساء التي وصفتها بـ«الواحة الشرقية»، التي تعد مكاناً رائعاً لاستكشاف ثقافة المملكة.
ووصفت «بلومبيرغ» منطقة العلا بالوجهة الأكثر شهرة في السعودية، بما لديها من آثار وتكوينات صخرية ذهبية، ومزارع خصبة، وتزخر ببقايا ممالك قديمة ومدائن صالح والمقابر النبطية التي يزيد عمرها على 2000 عام. كما وصفت الجزر البكر على ساحل البحر الأحمر بالقرب من أملج والوجه بـ«مالديف الشرق»، إذ تعتزم الحكومة السعودية تطويرها ما يمكن السائح من التعرف على كنوزها وشعابها المرجانية الفريدة، ناهيك عن الضيافة المحلية غير المسبوقة.
وعرجت وكالة بلومبيرغ الإعلامية على جمال منطقة عسير الجبلية بجنوب المملكة ذات المساحات الخضراء والتضاريس الجبلية الدراماتيكية، وقالت إن سكانها يرتدون تيجانا عطرة من الزهور تزين شعورهم أثناء الأنشطة الشعبية، علاوة على روعة التجول في قرية «رجال ألمع» التاريخية. وذكرت أن مهرجان السودة الذي أقيم أخيراً في أبها جذب حشوداً من السياح المحليين والأجانب لما حواه من فعاليات شعبية وترفيهية وموسيقية لاقت الإعجاب. وأشادت «بلومبيرغ» بالتنوع الذي تحتضنه العاصمة الرياض، بما تملكه من مواقع ثقافية مهمة تستوجب استكشافها، كالأسواق التقليدية في «طيبة» وسوق «الزل»، إلى منطقة الدرعية التاريخية التي تم تجديدها أخيرا، وتعتبر موطن أجداد آل سعود. علاوة على ذلك، فإن السياحة في الرياض تستحق التوقف لرؤية «حافة العالم»، وهي تلك الهضبة الشاهقة التي تبعد نحو ساعتين عن المدينة.
وذكرت الوكالة عددا من المواقع التي تستحق الزيارة، منها «وادي طيب اسم» في تبوك، ومدينة «نيوم» التي يطلق عليها «أرض المستقبل»، ومدينة الأحساء التي وصفتها بـ«الواحة الشرقية»، التي تعد مكاناً رائعاً لاستكشاف ثقافة المملكة.