كشف خادم الأميرة ديانا السابق بول باريل، مدى الحب الذي يجمع بين الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل، مؤكدا عبر لقاء مع وكالة رويترز، أن هذا الحب هو الذي سيمنحهما الصمود في وجه العاصفة الإعلامية المحيطة بهما ويجنبهما المزالق التي هدمت العلاقة بين الأمير تشارلز وديانا والدي هاري.
وكان بول باريل خادما للعائلة الملكية لفترة طويلة وأصبح المساعد الشخصي للأميرة ديانا وكاتم أسرارها، وقد تابع الأمير هاري وهو يعمل على التخلص من التطفل الإعلامي ويسعى لحماية زوجته الأمريكية المولد التي أصبحت تحمل لقب دوقة ساسكس. وقال باريل إن تشارلز وديانا "لم يكن لديهما ما لدى هاري وميغان. لم يكن لديهما الحب.
أما هما (هاري وميغان) فيحب كل منهما الآخر. هذا واضح تماما عندما تراهما معا". وافترق تشارلز وديانا أميرة ويلز بالطلاق عام 1996 بعد زواج سادته التعاسة استمر 15 عاما. وفي العام التالي لقيت ديانا مصرعها في حادثة سير بينما كان يتعقبها صحفيون متطفلون. وأصبح باريل (61 عاما) من المعلقين البارزين على أحوال ديانا والعائلة الملكية منذ غادر القصر عقب وفاتها. وقد حضر إلى نيويورك للترويج لفيلم وثائقي، في وقت صعب على الأمير هاري. كان هاري (35 عاما) قال في مقابلة تلفزيونية في الآونة الأخيرة «لن أسمح بإرهابي ودفعي إلى لعبة أدت إلى مصرع أمي».
وقد رفع هو وميغان دعاوى قضائية على مؤسسات إعلامية لحماية حياتهما الخاصة. وقال باريل إن الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون كانت ظروفهما أفضل من ناحية القصر الملكي والصحافة لأن مستقبلهما محسوم إلى حد كبير. فالأمير وليام (37 عاما) هو الثاني في ترتيب ولاية عرش الملكة إليزابيث (93 عاما) بعد والده تشارلز (70 عاما).
أما هاري فيأتي في المركز السادس بعد أبناء وليام. وأضاف باريل أن الشقيقين يطلق عليهما في كثير من الأحيان وصف «الوريث والبديل»، وهو وصف يكرهه هاري. كما اعترف هاري في لقاء بتلفزيون (آي.تي.في) أنه صارت هناك مسافة بينه وبين أخيه. وأضاف باريل «قال هاري إنهما يسيران في مسارين مختلفين، وأنا أدرك ما يعنيه بذلك. فوليام وكيت أمامهما خريطة. وهما يسيران إلى الحكم الملكي». وأضاف أن الملكة وتشارلز تركا هاري يشق طريقه وحده.
وكان بول باريل خادما للعائلة الملكية لفترة طويلة وأصبح المساعد الشخصي للأميرة ديانا وكاتم أسرارها، وقد تابع الأمير هاري وهو يعمل على التخلص من التطفل الإعلامي ويسعى لحماية زوجته الأمريكية المولد التي أصبحت تحمل لقب دوقة ساسكس. وقال باريل إن تشارلز وديانا "لم يكن لديهما ما لدى هاري وميغان. لم يكن لديهما الحب.
أما هما (هاري وميغان) فيحب كل منهما الآخر. هذا واضح تماما عندما تراهما معا". وافترق تشارلز وديانا أميرة ويلز بالطلاق عام 1996 بعد زواج سادته التعاسة استمر 15 عاما. وفي العام التالي لقيت ديانا مصرعها في حادثة سير بينما كان يتعقبها صحفيون متطفلون. وأصبح باريل (61 عاما) من المعلقين البارزين على أحوال ديانا والعائلة الملكية منذ غادر القصر عقب وفاتها. وقد حضر إلى نيويورك للترويج لفيلم وثائقي، في وقت صعب على الأمير هاري. كان هاري (35 عاما) قال في مقابلة تلفزيونية في الآونة الأخيرة «لن أسمح بإرهابي ودفعي إلى لعبة أدت إلى مصرع أمي».
وقد رفع هو وميغان دعاوى قضائية على مؤسسات إعلامية لحماية حياتهما الخاصة. وقال باريل إن الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون كانت ظروفهما أفضل من ناحية القصر الملكي والصحافة لأن مستقبلهما محسوم إلى حد كبير. فالأمير وليام (37 عاما) هو الثاني في ترتيب ولاية عرش الملكة إليزابيث (93 عاما) بعد والده تشارلز (70 عاما).
أما هاري فيأتي في المركز السادس بعد أبناء وليام. وأضاف باريل أن الشقيقين يطلق عليهما في كثير من الأحيان وصف «الوريث والبديل»، وهو وصف يكرهه هاري. كما اعترف هاري في لقاء بتلفزيون (آي.تي.في) أنه صارت هناك مسافة بينه وبين أخيه. وأضاف باريل «قال هاري إنهما يسيران في مسارين مختلفين، وأنا أدرك ما يعنيه بذلك. فوليام وكيت أمامهما خريطة. وهما يسيران إلى الحكم الملكي». وأضاف أن الملكة وتشارلز تركا هاري يشق طريقه وحده.