مع انطلاق فعاليات «حكايا مسك 2019» أمس الأول (الثلاثاء) وتستمر حتى 11 نوفمبر الجاري، ينتظر أن تشهد الفعاليات 360 ورشة عمل تضع خلالها المبدعين وأفكارهم وجها لوجه أمام مختصين محليين وعالميين للانتقال من عالم الأفكار إلى التنفيذ على أرض الواقع.
وفي اليوم الأول من الفعاليات التي أطلقها مركز مبادرات مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية»، مهدت منصة «خطوات» الطريق أمام المبدعين لحماية حقوقهم الفكرية والمحتوى الذي يقدمونه، إذ أكد مدير عام الشركة السعودية لحقوق الملكية الفكرية محمد العمير أن الأعمال والمنتجات الإبداعية كالاختراعات والمصنفات الأدبية والفنية والشعارات والأسماء والصور المستخدمة في التجارة تندرج جميعها تحت مسمى «الملكية الفكرية».
وأكد العمير أن حقوق الملكية الفكرية كانت متفرقة قبل إقرار مجلس الوزراء في 2018 إنشاء هيئة متخصصة بها، تندرج تحتها جميع التخصصات، محذرا في الوقت ذاته من خطورة انتهاك الملكية الفكرية، كونه يمس الأمن والصحة والسلامة والاقتصاد. فيما قسّم الممثل القانوني ومستشار التراخيص بالشركة عبدالعزيز الرويشد المصنفات إلى أصلية ومشتقة؛ فالأولى تتمثل في المواد المكتوبة كالكتب والكتيبات، والمحاضرات والخطب والمؤلفات المسرحية والتمثيليات والاستعراضات، وبرمجيات الحاسب الآلي، وأعمال الرسم والفن التشكيلي والعمارة وغيرها، أما المشتقة، فتمثل المصنفات التي تقوم على أساس دمج مصنف سابق مع آخر جديد يحمل طابعا ابتكاريا، كمجموعات التعبيرات الفلكلورية، ومصنفات الترجمة، ومصنفات التلخيص أو التعجيل أو الشرح أو التحقيق.
وفي اليوم الأول من الفعاليات التي أطلقها مركز مبادرات مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية»، مهدت منصة «خطوات» الطريق أمام المبدعين لحماية حقوقهم الفكرية والمحتوى الذي يقدمونه، إذ أكد مدير عام الشركة السعودية لحقوق الملكية الفكرية محمد العمير أن الأعمال والمنتجات الإبداعية كالاختراعات والمصنفات الأدبية والفنية والشعارات والأسماء والصور المستخدمة في التجارة تندرج جميعها تحت مسمى «الملكية الفكرية».
وأكد العمير أن حقوق الملكية الفكرية كانت متفرقة قبل إقرار مجلس الوزراء في 2018 إنشاء هيئة متخصصة بها، تندرج تحتها جميع التخصصات، محذرا في الوقت ذاته من خطورة انتهاك الملكية الفكرية، كونه يمس الأمن والصحة والسلامة والاقتصاد. فيما قسّم الممثل القانوني ومستشار التراخيص بالشركة عبدالعزيز الرويشد المصنفات إلى أصلية ومشتقة؛ فالأولى تتمثل في المواد المكتوبة كالكتب والكتيبات، والمحاضرات والخطب والمؤلفات المسرحية والتمثيليات والاستعراضات، وبرمجيات الحاسب الآلي، وأعمال الرسم والفن التشكيلي والعمارة وغيرها، أما المشتقة، فتمثل المصنفات التي تقوم على أساس دمج مصنف سابق مع آخر جديد يحمل طابعا ابتكاريا، كمجموعات التعبيرات الفلكلورية، ومصنفات الترجمة، ومصنفات التلخيص أو التعجيل أو الشرح أو التحقيق.