شيّع عدد من الفنانين وعشرات المصريين، جثماني المغني المصري الشعبي شعبان عبدالرحيم، ومواطنه الممثل محمد خيري، في جنازة واحدة بمسجد السيدة نفيسة في القاهرة. وحضر وفد من نقابتي المهن التمثيلية والموسيقية، مراسم التشييع، يتقدمه نقيب الممثلين أشرف زكي، والمستشار الإعلامي لنقابة الموسيقيين طارق مرتضى، وعدد من أعضاء المجلس.
شارك في التشييع، المغنيان الشعبيان محمود الليثي وعبدالباسط حمودة، وحجازي متقال، والملحن حسن دنيا. وتقدم أبناء الفنانين تشييع الجثمانين، إذْ حضر الأبناء الستة لعبدالرحيم، فيما حمل الممثل شريف خيري جثمان والده الراحل. بدورها نعت نقابة الموسيقيين عبدالرحيم، وقالت في بيان، «فقدت الأسرة الفنية واحدًا من أهم مطربي الفن الشعبي وواحدًا من أطيبهم على الإطلاق».
وتوفي «شعبولا» كما يلقبه معجبوه، فجر (الثلاثاء) عن عمر ناهز 62 عامًا بعد إصابته بوعكة صحية مفاجئة أدخلته المستشفى ولكنه رحل متأثرًا بالتهاب رئوي حاد، أما خيري فرحل مساء (الإثنين) بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 77 عامًا، عقب تدهور حالته إثر أزمة صحية تعرض لها في الأيام الأخيرة استلزمت نقله إلى أحد المستشفيات.
شارك في التشييع، المغنيان الشعبيان محمود الليثي وعبدالباسط حمودة، وحجازي متقال، والملحن حسن دنيا. وتقدم أبناء الفنانين تشييع الجثمانين، إذْ حضر الأبناء الستة لعبدالرحيم، فيما حمل الممثل شريف خيري جثمان والده الراحل. بدورها نعت نقابة الموسيقيين عبدالرحيم، وقالت في بيان، «فقدت الأسرة الفنية واحدًا من أهم مطربي الفن الشعبي وواحدًا من أطيبهم على الإطلاق».
وتوفي «شعبولا» كما يلقبه معجبوه، فجر (الثلاثاء) عن عمر ناهز 62 عامًا بعد إصابته بوعكة صحية مفاجئة أدخلته المستشفى ولكنه رحل متأثرًا بالتهاب رئوي حاد، أما خيري فرحل مساء (الإثنين) بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 77 عامًا، عقب تدهور حالته إثر أزمة صحية تعرض لها في الأيام الأخيرة استلزمت نقله إلى أحد المستشفيات.