بعنوان «أيتها الأرض»، يطلق المجلس السعودي للفن النسخة الـ7 لمعرض 21.39 في جدة خلال شهر يناير القادم، مستعرضا التحديات الناجمة عن تدمير البيئة الطبيعية خلال موجات التمدد العمراني والظروف الشاقة للعمل.
وتؤكد رئيس مجلس إدارة المجلس الأميرة جواهر بنت ماجد: «متحمسون لتقديم حلول إبداعية للاهتمامات البيئية المطروحة على طاولة النقاش خلال المعرض، لاسيما أن جدة متجذرة في خصوصية موقعها. وتتعزز تلك الهوية بطبيعة المدينة بوصفها ميناء عبور لتبادل الثقافات». وأضافت: «نتطلع إلى تقديم برنامج فني متعدد الأوجه نأمل أن يكون نقطة انطلاق للحوار بين الفنانين والمهتمين المحليين والعالميين، وإعطاء الشباب الفرصة لطرح أفكارهم والتعبير عن آرائهم من خلال برنامج تعليمي فني واسع النطاق».
بدورها، قالت المشرف العام على المعرض مي الخليل: «تحمل هذه النسخة رسالة غير متوقعة، إذ تؤكد على الديناميات الشخصية التي نعيشها اليوم انطلاقا من اللغة العلمية العامة، كما تطرح أسئلة الاستدامة البيئية والثقافية للنقاش والحوار، بمشاركة الجمهور بشكل مباشر ضمن سياق محلي»، مشيرة إلى أهمية أن يكون الشباب في صميم الطموحات، ما يبرز أهمية المجلس لسد فجوة الطلب في التعليم الفني في جميع أنحاء المملكة.
وتؤكد رئيس مجلس إدارة المجلس الأميرة جواهر بنت ماجد: «متحمسون لتقديم حلول إبداعية للاهتمامات البيئية المطروحة على طاولة النقاش خلال المعرض، لاسيما أن جدة متجذرة في خصوصية موقعها. وتتعزز تلك الهوية بطبيعة المدينة بوصفها ميناء عبور لتبادل الثقافات». وأضافت: «نتطلع إلى تقديم برنامج فني متعدد الأوجه نأمل أن يكون نقطة انطلاق للحوار بين الفنانين والمهتمين المحليين والعالميين، وإعطاء الشباب الفرصة لطرح أفكارهم والتعبير عن آرائهم من خلال برنامج تعليمي فني واسع النطاق».
بدورها، قالت المشرف العام على المعرض مي الخليل: «تحمل هذه النسخة رسالة غير متوقعة، إذ تؤكد على الديناميات الشخصية التي نعيشها اليوم انطلاقا من اللغة العلمية العامة، كما تطرح أسئلة الاستدامة البيئية والثقافية للنقاش والحوار، بمشاركة الجمهور بشكل مباشر ضمن سياق محلي»، مشيرة إلى أهمية أن يكون الشباب في صميم الطموحات، ما يبرز أهمية المجلس لسد فجوة الطلب في التعليم الفني في جميع أنحاء المملكة.