أكدت الأميرة دعاء بنت محمد على أهمية العمل من أجل مجتمع يواكب التطور والنمو عن طريق دعم الجهود المجتمعية في شؤون الأسرة.
جاء ذلك بعد أن قامت الأميرة دعاء بنت محمد أمس (الثلاثاء) بزيارة الوقف العلمي التابع لجامعة الملك عبدالعزيز بجدة بدعوة من مدير الجامعة ورئيس الوقف العلمي الدكتور عبدالرحمن اليوبي، في إطار الجهود المجتمعية التي يقوم بها الوقف في خدمة المجتمع.
ورحب الأمين العام للوقف العلمي الدكتور عصام كوثر بالأميرة دعاء بنت محمد وقال إن الأميرة من ابرز الرواد على مستوى المملكة العربية السعودية والوطن العربي.
ونقل كوثر تحيات وتقدير مدير الجامعة للأميرة دعاء على جهودها المميزة والمتفردة في المجال المجتمعي والإنساني ورعايتها للطفولة والأيتام والأسرة وتمكين المرأة في إطار رؤية التحول الوطني المتوافق مع رؤية 2030 .
وشرح كوثر الرسالة والرؤية التي تم بموجبها تأسيس الوقف العلمي للجامعة والمتمثل في القيام بالدراسات والبحوث العلمية للعديد من قضايا المجتمع وتقديم الحلول التي يمكن من خلالها دعم العمل المجتمعي وتحقيق الاستدامة والعمل على وضع الاستراتيجيات التي يمكن من خلالها تقديم الدعم والمساندة واطلاق المبادرات، لافتا إلى أن من أبرز مبادرات الوقف العلمي مبادرة "كن صديقي" التي استهدفت الأيتام.
ولفت كوثر إلى أن خطة الوقف العلمي الوصول إلى نحو 5 ملايين متطوع ومتطوعة من أجل دعم الأعمال المجتمعية لتحقيق الرؤية الطموحة 2030 التي ركزت على أهمية المساهمة المجتمعية وتقديم الدعم اللوجستي وتحقيق هدف بناء الإنسان والمكان ووجود الكوادر والطاقات الوطنية التي تسهم في خدمة المجتمع.
من جهتها أكدت الأميرة دعاء على أهمية العمل من أجل مجتمع يواكب التطور والنمو عن طريق دعم الجهود المجتمعية في شؤون الأسرة وخاصة الطفولة والمرأة وأن الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز هو عمل يهدف إلى الإثراء من أجل وجود قاعدة نموذجية تجاه الأسرة والطفولة والمرأة، وأن إثراء قاعدة بيانات الأسرة والطفولة في المجالات العلمية والبحثية والعملية المجتمعية وإعداد الدراسات والأبحاث وتقديم الاستشارات وتقديم الابتكارات وتطوير برامج تنفيذية ومبادرات فاعلة من شأنه أن يحقق نمو مستدام يعمل على تطوير مؤشرات الأداء في برامج المرأة و الطفولة وأدوات الرصد والمتابعة لها، وتسخير أحدث الأدوات والمنهجيات والتقنيات في إجراء البحوث.
وأشارت الأميرة دعاء بنت محمد أن ما يقوم به الوقف العلمي سيعمل على حصر ومراجعة الإحصائيات والدراسات والبحوث المحلية والإقليمية والدولية والأنظمة والتشريعات المتعلقة بالأسرة والطفولة، وتقديم التوصيات حول الممارسات الملائمة للمجتمع السعودي بشكل خاص والمجتمعي العربي بشكل عام.
وشددت على أن إصدار تقارير دورية على مستوى المملكة حول الأسرة والطفولة، بالإضافة إلى إقامة المنتديات والملتقيات وورش العمل المتخصصة في قضايا الأسرة والطفولة، واستحداث جوائز وطنية في مجال الطفولة وتوفير المظلة الرسمية الوطنية لمخرجات هذه الأعمال، والتعاون مع المنظمات المحلية والدولية سيعمل على رفع الموشرات والمعايير من أجل خدمة مجتمعية افضل للمستفيدين منها.
وأكدت الأميرة دعاء أن إقامة برامج ومشاركات مجتمعية ومبادرات تواصلية للأسرة والطفولة، وكذلك تعزيز التعاون لرفع العائد الاجتماعي والتنموي من المبادرات والخدمات أمر في قمة الأولوية وإيجاد الحلول الابتكارية لمواجهة التحديات والاحتياجات التنموية في مجالي الأسرة والطفولة.
وشددت الأميرة دعاء إلى أهمية تمكين الجمعيات غير الربحية من تحقيق أثر أعمق عبر بناء وتطوير الشراكات، بما يُسهم في التكامل بين الجهات ورفع كفاءة العمل، انطلاقا من رؤية المملكة 2030،
الجدير بالذكر ان الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز منظمة وقفية عصرية تقوم على تنمية وخدمة المجتمع من خلال دعم حركة العلم والمعرفة والأبحاث العلمية، وإطلاق المبادرات المجتمعية والتوعوية المبتكرة في مختلف المجالات العلمية والاجتماعية والاقتصادية والصحية والبيئية وفق معايير علمية وأولويات مجتمعية.
جاء ذلك بعد أن قامت الأميرة دعاء بنت محمد أمس (الثلاثاء) بزيارة الوقف العلمي التابع لجامعة الملك عبدالعزيز بجدة بدعوة من مدير الجامعة ورئيس الوقف العلمي الدكتور عبدالرحمن اليوبي، في إطار الجهود المجتمعية التي يقوم بها الوقف في خدمة المجتمع.
ورحب الأمين العام للوقف العلمي الدكتور عصام كوثر بالأميرة دعاء بنت محمد وقال إن الأميرة من ابرز الرواد على مستوى المملكة العربية السعودية والوطن العربي.
ونقل كوثر تحيات وتقدير مدير الجامعة للأميرة دعاء على جهودها المميزة والمتفردة في المجال المجتمعي والإنساني ورعايتها للطفولة والأيتام والأسرة وتمكين المرأة في إطار رؤية التحول الوطني المتوافق مع رؤية 2030 .
وشرح كوثر الرسالة والرؤية التي تم بموجبها تأسيس الوقف العلمي للجامعة والمتمثل في القيام بالدراسات والبحوث العلمية للعديد من قضايا المجتمع وتقديم الحلول التي يمكن من خلالها دعم العمل المجتمعي وتحقيق الاستدامة والعمل على وضع الاستراتيجيات التي يمكن من خلالها تقديم الدعم والمساندة واطلاق المبادرات، لافتا إلى أن من أبرز مبادرات الوقف العلمي مبادرة "كن صديقي" التي استهدفت الأيتام.
ولفت كوثر إلى أن خطة الوقف العلمي الوصول إلى نحو 5 ملايين متطوع ومتطوعة من أجل دعم الأعمال المجتمعية لتحقيق الرؤية الطموحة 2030 التي ركزت على أهمية المساهمة المجتمعية وتقديم الدعم اللوجستي وتحقيق هدف بناء الإنسان والمكان ووجود الكوادر والطاقات الوطنية التي تسهم في خدمة المجتمع.
من جهتها أكدت الأميرة دعاء على أهمية العمل من أجل مجتمع يواكب التطور والنمو عن طريق دعم الجهود المجتمعية في شؤون الأسرة وخاصة الطفولة والمرأة وأن الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز هو عمل يهدف إلى الإثراء من أجل وجود قاعدة نموذجية تجاه الأسرة والطفولة والمرأة، وأن إثراء قاعدة بيانات الأسرة والطفولة في المجالات العلمية والبحثية والعملية المجتمعية وإعداد الدراسات والأبحاث وتقديم الاستشارات وتقديم الابتكارات وتطوير برامج تنفيذية ومبادرات فاعلة من شأنه أن يحقق نمو مستدام يعمل على تطوير مؤشرات الأداء في برامج المرأة و الطفولة وأدوات الرصد والمتابعة لها، وتسخير أحدث الأدوات والمنهجيات والتقنيات في إجراء البحوث.
وأشارت الأميرة دعاء بنت محمد أن ما يقوم به الوقف العلمي سيعمل على حصر ومراجعة الإحصائيات والدراسات والبحوث المحلية والإقليمية والدولية والأنظمة والتشريعات المتعلقة بالأسرة والطفولة، وتقديم التوصيات حول الممارسات الملائمة للمجتمع السعودي بشكل خاص والمجتمعي العربي بشكل عام.
وشددت على أن إصدار تقارير دورية على مستوى المملكة حول الأسرة والطفولة، بالإضافة إلى إقامة المنتديات والملتقيات وورش العمل المتخصصة في قضايا الأسرة والطفولة، واستحداث جوائز وطنية في مجال الطفولة وتوفير المظلة الرسمية الوطنية لمخرجات هذه الأعمال، والتعاون مع المنظمات المحلية والدولية سيعمل على رفع الموشرات والمعايير من أجل خدمة مجتمعية افضل للمستفيدين منها.
وأكدت الأميرة دعاء أن إقامة برامج ومشاركات مجتمعية ومبادرات تواصلية للأسرة والطفولة، وكذلك تعزيز التعاون لرفع العائد الاجتماعي والتنموي من المبادرات والخدمات أمر في قمة الأولوية وإيجاد الحلول الابتكارية لمواجهة التحديات والاحتياجات التنموية في مجالي الأسرة والطفولة.
وشددت الأميرة دعاء إلى أهمية تمكين الجمعيات غير الربحية من تحقيق أثر أعمق عبر بناء وتطوير الشراكات، بما يُسهم في التكامل بين الجهات ورفع كفاءة العمل، انطلاقا من رؤية المملكة 2030،
الجدير بالذكر ان الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز منظمة وقفية عصرية تقوم على تنمية وخدمة المجتمع من خلال دعم حركة العلم والمعرفة والأبحاث العلمية، وإطلاق المبادرات المجتمعية والتوعوية المبتكرة في مختلف المجالات العلمية والاجتماعية والاقتصادية والصحية والبيئية وفق معايير علمية وأولويات مجتمعية.