تتجه وزارة التعليم لتكثيف البرامج التوعوية التي تخاطب عقول الطلاب والطالبات في المراحل الدراسية كافة، إذ اعتمدت في ذلك على حزمة من الإجراءات.
وكشف مصدر لـ«عكاظ» أنه تم اعتماد التوعية الفكرية (حصانة) بدلاً من التوعية الإسلامية، وفق القواعد والإجراءات الخاصة بكل مرحلة.
ولفت إلى أن هناك توجيهات عليا لوزارة التعليم بتكثيف البرامج التوعوية الفكرية في المدارس بمراحلها كافة، وعلى مستوى إدارات التعليم، بما يعزز قيم التسامح، ونبذ العنف والتطرف، وكشف شبهات جماعة الغلو، وحقيقة الاستهداف الموجه ضد المملكة، وتعميق الانتماء الوطني وفقاً لعدد من الإجراءات، من أهمها تغيير مسمى لجنة التوعية الإسلامية إلى وحدة التوعية الفكرية (حصانة)، وذلك بتشكيل فريق عمل للوحدة في كل مدرسة، وفق دليل التنظيم الإجرائي الخاص بذلك.
وكشف مصدر لـ«عكاظ» أنه تم اعتماد التوعية الفكرية (حصانة) بدلاً من التوعية الإسلامية، وفق القواعد والإجراءات الخاصة بكل مرحلة.
ولفت إلى أن هناك توجيهات عليا لوزارة التعليم بتكثيف البرامج التوعوية الفكرية في المدارس بمراحلها كافة، وعلى مستوى إدارات التعليم، بما يعزز قيم التسامح، ونبذ العنف والتطرف، وكشف شبهات جماعة الغلو، وحقيقة الاستهداف الموجه ضد المملكة، وتعميق الانتماء الوطني وفقاً لعدد من الإجراءات، من أهمها تغيير مسمى لجنة التوعية الإسلامية إلى وحدة التوعية الفكرية (حصانة)، وذلك بتشكيل فريق عمل للوحدة في كل مدرسة، وفق دليل التنظيم الإجرائي الخاص بذلك.