طالب عضو لجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى الدكتور ناصر بن علي الموسى بمزيد من امتيازات للمعلمين والمعلمات.
وأكد في تصريح إلى «عكاظ» أن المعلم يعتبر الأساس في العملية التعليمية والتعليم، وفي بناء المجتمعات وتطويرها، باعتباره المعني بتخريج المهندسين والأطباء وجميع المهنيين.
وقال: «علينا ضبط مدخلات التعليم ومخرجاتها، ودعم المعلم بكل ما نستطيع من وسائل، من خلال إقرار خطط وبرامج تدعم المعلم، وترفع معنوياته وتعزز أدواره ورسالته السامية في المجتمع، وإيجاد المزيد من الامتيازات، بما يحقق تكريمه وتحفيزه وتنميته»، لافتا إلى أنه متى ما توفرت للمعلم البيئة المناسبة التي تشجعه وتحفزه على العمل فإنه سينتج.
وأشار الموسى إلى وجود كفاءات مميزة من المعلمين والمعلمات في وزارة التعليم، ولكنها فقط تحتاج إلى الدعم والمؤازرة، ليس ماديا وإن كان مهما، وإنما معنويا بالتكريم الذي يعد من الأشياء الجميلة، من خلال الاحتفال والاحتفاء لإبرازهم ودعم جهودهم وهذا غاية في الأهمية.
وأضاف: «للمعلمين كل التحية والتقدير على ما يقدمونه لأبنائنا، والمجتمع»، مطالبا بأن يشعر ويستشعر قيمة المعلم والدور المهم الذي يقوم به، والأثر الكبير الذي يتركه في نفوس الطلاب والطالبات، مما غير مجرى سلوكهم وجعلهم منتجين للوطن.
واعتبر الموسى المعلم المنفذ للمناهج والسياسات والأهداف، والعنصر الأول في التواصل مع الطلبة مباشرة.
وأكد في تصريح إلى «عكاظ» أن المعلم يعتبر الأساس في العملية التعليمية والتعليم، وفي بناء المجتمعات وتطويرها، باعتباره المعني بتخريج المهندسين والأطباء وجميع المهنيين.
وقال: «علينا ضبط مدخلات التعليم ومخرجاتها، ودعم المعلم بكل ما نستطيع من وسائل، من خلال إقرار خطط وبرامج تدعم المعلم، وترفع معنوياته وتعزز أدواره ورسالته السامية في المجتمع، وإيجاد المزيد من الامتيازات، بما يحقق تكريمه وتحفيزه وتنميته»، لافتا إلى أنه متى ما توفرت للمعلم البيئة المناسبة التي تشجعه وتحفزه على العمل فإنه سينتج.
وأشار الموسى إلى وجود كفاءات مميزة من المعلمين والمعلمات في وزارة التعليم، ولكنها فقط تحتاج إلى الدعم والمؤازرة، ليس ماديا وإن كان مهما، وإنما معنويا بالتكريم الذي يعد من الأشياء الجميلة، من خلال الاحتفال والاحتفاء لإبرازهم ودعم جهودهم وهذا غاية في الأهمية.
وأضاف: «للمعلمين كل التحية والتقدير على ما يقدمونه لأبنائنا، والمجتمع»، مطالبا بأن يشعر ويستشعر قيمة المعلم والدور المهم الذي يقوم به، والأثر الكبير الذي يتركه في نفوس الطلاب والطالبات، مما غير مجرى سلوكهم وجعلهم منتجين للوطن.
واعتبر الموسى المعلم المنفذ للمناهج والسياسات والأهداف، والعنصر الأول في التواصل مع الطلبة مباشرة.