أكد محافظ هيئة تقويم التعليم الدكتور نايف الرومي أن المعايير المهنية للمعلمين تعتبر مكوناً أساسياً في عملية إصلاح التعليم، وأنها نقطة تحول جوهرية في تحسين جودة الأداء.
وقال الرومي، خلال افتتاح ملتقى صناعة مهنة التعليم الذي أطلقته الهيئة أمس (الخميس) في الرياض، إن الهيئة تسعى من خلال الملتقى لبناء المعايير المهنية للمعلمين، التي تمت بعد عمليات بناء واستشارات مكثفة شاركت فيها جميع الجهات المعنية مع نحو 30 ألف تربوي، مبينا أن الشراكة في تصميم السياسات تهدف إلى تطوير المعايير المهنية للمعلمين في المملكة.
من جانبه أوضح مدير مشروع المعايير والرخص المهنية المهندس البراء هاني طيبة أن الملتقى سيناقش ملخص الدراسات التي تم جمعها من الميدان التعليمي خلال مراحل بناء المعايير المهنية للمعلمين، وذلك من خلال الخروج بمبادرات وسياسات تطبيق المعايير تنعكس في الرحلة المهنية للمعلمين ابتداء من إعداد المعلمين، مرورا بتوظيفهم، وسيكون المحور الأخير هو التطوير المهني للمعلمين.
يذكر أن المعايير المهنية للمعلمين لاقت قبولا كبيرا من الميدان التربوي، كما أن المهنية في بناء المعايير لفتت أنظار المؤسسات والخبراء المتخصصين في عدد من الدول، وآخرها في أغسطس الماضي، من خلال دعوة الهيئة للمشاركة في مؤتمر التعليم الأوروبي بمدينة دبلن.
وقال الرومي، خلال افتتاح ملتقى صناعة مهنة التعليم الذي أطلقته الهيئة أمس (الخميس) في الرياض، إن الهيئة تسعى من خلال الملتقى لبناء المعايير المهنية للمعلمين، التي تمت بعد عمليات بناء واستشارات مكثفة شاركت فيها جميع الجهات المعنية مع نحو 30 ألف تربوي، مبينا أن الشراكة في تصميم السياسات تهدف إلى تطوير المعايير المهنية للمعلمين في المملكة.
من جانبه أوضح مدير مشروع المعايير والرخص المهنية المهندس البراء هاني طيبة أن الملتقى سيناقش ملخص الدراسات التي تم جمعها من الميدان التعليمي خلال مراحل بناء المعايير المهنية للمعلمين، وذلك من خلال الخروج بمبادرات وسياسات تطبيق المعايير تنعكس في الرحلة المهنية للمعلمين ابتداء من إعداد المعلمين، مرورا بتوظيفهم، وسيكون المحور الأخير هو التطوير المهني للمعلمين.
يذكر أن المعايير المهنية للمعلمين لاقت قبولا كبيرا من الميدان التربوي، كما أن المهنية في بناء المعايير لفتت أنظار المؤسسات والخبراء المتخصصين في عدد من الدول، وآخرها في أغسطس الماضي، من خلال دعوة الهيئة للمشاركة في مؤتمر التعليم الأوروبي بمدينة دبلن.