علمت «عكاظ» أن وزارة الصحة تستعد لإطلاق المبادرة الثانية لكبح جماح إنفلونزا الخنازير في منتصف أكتوبر الجاري، إذ تشير الحيثيات إلى أنه من المتوقع ارتفاع الحالات المصابة بالإنفلونزا خلال الأيام القادمة، وفقا لمؤشرات ظهورها في كل عام.
وتستهدف «الحملة» حصر الفايروس في نسبة 5%، من خلال توفير «الحقن» في الصيدليات المنتشرة في الأحياء وتدريب الصيادلة على حقن المراجعين بالمصل.
واشترطت «الصحة» معايير للتدريب النظري والتطبيقي للمبادرة قبل التنفيذ، وتجهيز مواقع لإعطاء الحقنة والبدء في حقن الذكور فوق 18 عاما.
وكشفت المصادر انطلاق حملات توعوية مصاحبة للمبادرة يتولى تنفيذها طلاب جامعيون، تحت إشراف وزارة الصحة للتوعية والتثقيف في الأسواق والمجمعات التجارية، لافتة إلى أن وزارة الصحة بدأت منذ ثلاث سنوات بتفعيل آليات محاصرة الإنفلونزا، وفي هذا العام وجهت بوصلتها إلى القطاع الخاص لغرض زيادة أماكن التطعيم حتى يستطيع أكبر عدد من الأشخاص الحصول على «الحقنة»، إذ تبين أن أكثر الأماكن المقترحة لزيادة مواقع التطعيم تتمثل في الصيدليات.
وقال مدير الجمعية السعودية للأمراض المعدية في جدة الدكتور زهير باهبري إن الإنفلونزا الموسمية تودي بحياة نحو 500 ألف شخص في العام سنويا، وكلما زادت الأمراض المزمنة مثل القلب والسكر والضغط وغيرها زادت نسبة الوفاة بالإنفلونزا، لافتا إلى أن التطعيم آلية لخفض نسبة الإصابات.
وأضاف أن مبادرة كبح الإنفلونزا تعد الأولى من نوعها في العالم العربي.
من جهتها، بينت الصيدلانية رازان عداس أنها حضرت دورة للتعرف على كيفية إعطاء الحقن الموسمية ضد الإنفلونزا بأسعار رمزية، موضحة أن التطعيم كان في السابق في نطاق المستشفيات فقط.
وتستهدف «الحملة» حصر الفايروس في نسبة 5%، من خلال توفير «الحقن» في الصيدليات المنتشرة في الأحياء وتدريب الصيادلة على حقن المراجعين بالمصل.
واشترطت «الصحة» معايير للتدريب النظري والتطبيقي للمبادرة قبل التنفيذ، وتجهيز مواقع لإعطاء الحقنة والبدء في حقن الذكور فوق 18 عاما.
وكشفت المصادر انطلاق حملات توعوية مصاحبة للمبادرة يتولى تنفيذها طلاب جامعيون، تحت إشراف وزارة الصحة للتوعية والتثقيف في الأسواق والمجمعات التجارية، لافتة إلى أن وزارة الصحة بدأت منذ ثلاث سنوات بتفعيل آليات محاصرة الإنفلونزا، وفي هذا العام وجهت بوصلتها إلى القطاع الخاص لغرض زيادة أماكن التطعيم حتى يستطيع أكبر عدد من الأشخاص الحصول على «الحقنة»، إذ تبين أن أكثر الأماكن المقترحة لزيادة مواقع التطعيم تتمثل في الصيدليات.
وقال مدير الجمعية السعودية للأمراض المعدية في جدة الدكتور زهير باهبري إن الإنفلونزا الموسمية تودي بحياة نحو 500 ألف شخص في العام سنويا، وكلما زادت الأمراض المزمنة مثل القلب والسكر والضغط وغيرها زادت نسبة الوفاة بالإنفلونزا، لافتا إلى أن التطعيم آلية لخفض نسبة الإصابات.
وأضاف أن مبادرة كبح الإنفلونزا تعد الأولى من نوعها في العالم العربي.
من جهتها، بينت الصيدلانية رازان عداس أنها حضرت دورة للتعرف على كيفية إعطاء الحقن الموسمية ضد الإنفلونزا بأسعار رمزية، موضحة أن التطعيم كان في السابق في نطاق المستشفيات فقط.