الشريف الشريف
وقف الملك عبدالعزيز.
تنطلق اليوم (الأحد) في وقف الملك عبدالعزيزفي مكة المكرمة فعاليات ملتقى التوظيف بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ومكتب العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية في العاصمة المقدسة، والذي يوفر 500 وظيفة فندقية تندرج تحت 11 قسما.
وأكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة الدكتور فيصل محمد الشريف، أن القطاع السياحي بتوجيهات من رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان يولي اهتماما كبيرا بتوطين القوى البشرية لتكون واجهة حضارية مواكبة لخطط التحول الوطني ورؤية المملكة ٢٠٣٠، مشيرا إلى أن ملتقى التوظيف يستمر لمدة يومين وتم تخصيص الوظائف الحالية لفئة الشباب فقط، لافتا إلى أن توطين الوظائف الفندقية في مكة المكرمة أمر حتمي وأن شباب الوطن هم السواعد المعتمد عليها في صناعة سياحة تليق بقدسية العاصمة المقدسة ومكانتها في قلوب ملايين المسلمين الذين يقصدونها على مدار العام.
وأضاف: القوى البشرية السعودية ضرورة تعكس مفاهيم الضيافة السعودية لقاصدي مكة المكرمة والتي تشعر الزائر بالطمأنينة، لافتا إلى أن توطين الوظائف الفندقية مسؤولية اجتماعية تحتاج إلى ابتكار الحوافز والتشجيع المستمر والتدريب والتأهيل للشباب السعوديين للانخراط في الوظائف الفندقية، لافتا إلى أن عزوف المواطنين عن بعض الوظائف الفندقية غير مبرر في ظل الاهتمام الذي توليه الدولة بهذا القطاع وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠.
وأكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة الدكتور فيصل محمد الشريف، أن القطاع السياحي بتوجيهات من رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان يولي اهتماما كبيرا بتوطين القوى البشرية لتكون واجهة حضارية مواكبة لخطط التحول الوطني ورؤية المملكة ٢٠٣٠، مشيرا إلى أن ملتقى التوظيف يستمر لمدة يومين وتم تخصيص الوظائف الحالية لفئة الشباب فقط، لافتا إلى أن توطين الوظائف الفندقية في مكة المكرمة أمر حتمي وأن شباب الوطن هم السواعد المعتمد عليها في صناعة سياحة تليق بقدسية العاصمة المقدسة ومكانتها في قلوب ملايين المسلمين الذين يقصدونها على مدار العام.
وأضاف: القوى البشرية السعودية ضرورة تعكس مفاهيم الضيافة السعودية لقاصدي مكة المكرمة والتي تشعر الزائر بالطمأنينة، لافتا إلى أن توطين الوظائف الفندقية مسؤولية اجتماعية تحتاج إلى ابتكار الحوافز والتشجيع المستمر والتدريب والتأهيل للشباب السعوديين للانخراط في الوظائف الفندقية، لافتا إلى أن عزوف المواطنين عن بعض الوظائف الفندقية غير مبرر في ظل الاهتمام الذي توليه الدولة بهذا القطاع وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠.