تواصل العيادات التخصصية السعودية ضمن برنامجها الطبي «نمو بصحة وأمان» تقديم الحليب الصحي للأطفال الرضع من أبناء الأشقاء اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري، حيث تم استهداف 97 طفلاً خلال الأسبوع 196 على انطلاق المشروع.
وأكد المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني أن العيادات مستمرة في تنفيذ برنامجها الذي يهدف إلى متابعة الرضع من الأطفال السوريين حديثي الولادة والمحتاجين لمساندة الرضاعة الطبيعية برضعات من الحليب الصحي في مخيم الزعتري، حيث يتم صرف عبوات الحليب وفقاً لبرنامج دقيق بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية وجمعية إنقاذ الطفل الأردنية وجمعية العون الصحي.
من جهته، أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تقوم على تحديد الفئة الأكثر حاجة للحليب الصحي من الأطفال الرضع داخل المخيم ضمن آلية مشتركة مع الجهات الحكومية الأردنية والمنظمات الدولية والمنظمات المحلية بهدف تشجيع الرضاعة الطبيعية مع العمل على تغطية أكبر عدد ممكن من الأطفال الذين هم بحاجة إلى رضاعة صحية داعمة.
وأكد المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني أن العيادات مستمرة في تنفيذ برنامجها الذي يهدف إلى متابعة الرضع من الأطفال السوريين حديثي الولادة والمحتاجين لمساندة الرضاعة الطبيعية برضعات من الحليب الصحي في مخيم الزعتري، حيث يتم صرف عبوات الحليب وفقاً لبرنامج دقيق بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية وجمعية إنقاذ الطفل الأردنية وجمعية العون الصحي.
من جهته، أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تقوم على تحديد الفئة الأكثر حاجة للحليب الصحي من الأطفال الرضع داخل المخيم ضمن آلية مشتركة مع الجهات الحكومية الأردنية والمنظمات الدولية والمنظمات المحلية بهدف تشجيع الرضاعة الطبيعية مع العمل على تغطية أكبر عدد ممكن من الأطفال الذين هم بحاجة إلى رضاعة صحية داعمة.