فيما تداول مغردون رسالة أطلقها تطبيق «كريم» لإجرة السيارات، استنكر آخرون محتوى الرسالة «وش الخطة يا حلوة؟» التي توحي بتحرش أحد سائقي الشركة بسيدة. وطالب المغردون الذين أنشأوا وسم (#كريم_يتحرش_بالنساء)، الجهات المختصة بتأديب المتحرشين.
الجدل القائم بين السعوديين في موقع التواصل «تويتر»، دفع المحامي عبدالرحمن اللاحم إلى مطالبة وزارة النقل والجهات المعنية بالتدخل لتأديب المتحرشين، وسن قانون ضد السائقين. فيما عزز مغردون سعوديون تغريدة اللاحم بالمطالبة بوضع كاميرات مراقبة وأجهزة تنصت وتحديد مواقع في كل سيارة تعمل في تطبيق «كريم». ووصفت المغردة ريم الجوهر في تغريدتها التطبيق «بالمهزلة واستغلال حاجة الناس». واعتبرت دلال الحجيلي أنه «تسويق فاشل». بينما عبر ريان عن سخطه «يا ناس ترانا طفشنا من مشاكل هالشركات والتحرش». وكانت وزارة النقل سمحت في يونيو الماضي للمواطنين بالعمل بسياراتهم الخاصة عبر تطبيقات التاكسي على الهواتف الذكية مثل «أوبر» و«كريم». يذكر أن بريطانيا كشفت إحصاءات جديدة تتمثل في حدوث 32 حالة اغتصاب قام بها سائقو سيارات الأجرة «أوبر» خلال العام الماضي في لندن، وأن هجوما واحدا حدث كل 11 يوما العام الماضي من قبل السائقين. وبحسب صحيفة «الإندبندت» فإن «أوبر» تعرضت لسلسلة من الانتقادات والمطالبات برفع مستوى الرقابة على السائقين خصوصا بعد ارتفاع نسبة الاعتداءات.
الجدل القائم بين السعوديين في موقع التواصل «تويتر»، دفع المحامي عبدالرحمن اللاحم إلى مطالبة وزارة النقل والجهات المعنية بالتدخل لتأديب المتحرشين، وسن قانون ضد السائقين. فيما عزز مغردون سعوديون تغريدة اللاحم بالمطالبة بوضع كاميرات مراقبة وأجهزة تنصت وتحديد مواقع في كل سيارة تعمل في تطبيق «كريم». ووصفت المغردة ريم الجوهر في تغريدتها التطبيق «بالمهزلة واستغلال حاجة الناس». واعتبرت دلال الحجيلي أنه «تسويق فاشل». بينما عبر ريان عن سخطه «يا ناس ترانا طفشنا من مشاكل هالشركات والتحرش». وكانت وزارة النقل سمحت في يونيو الماضي للمواطنين بالعمل بسياراتهم الخاصة عبر تطبيقات التاكسي على الهواتف الذكية مثل «أوبر» و«كريم». يذكر أن بريطانيا كشفت إحصاءات جديدة تتمثل في حدوث 32 حالة اغتصاب قام بها سائقو سيارات الأجرة «أوبر» خلال العام الماضي في لندن، وأن هجوما واحدا حدث كل 11 يوما العام الماضي من قبل السائقين. وبحسب صحيفة «الإندبندت» فإن «أوبر» تعرضت لسلسلة من الانتقادات والمطالبات برفع مستوى الرقابة على السائقين خصوصا بعد ارتفاع نسبة الاعتداءات.