أسدل الستار أمس على ملابسات «جثة الخويلدية»، بعد أن كشفت شرطة المنطقة الشرقية أمس (الخميس) نتائج الفحوصات الطبية للجثة التي تم العثور عليها في أواخر رمضان الماضي، مشيرة إلى أنها تعود لرجل في العقد السادس من عمره اختفى في ظروف غامضة منذ 29 شعبان الماضي.
وأوضح المتحدث الإعلامي باسم شرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي أن نتائج الفحوص الخاصة بالحمض النووي والأنماط الوراثية للجثة من قبل مختصي الأدلة الجنائية ومطابقتها مع ذوي المتغيب سعيد المقابي أثبتت تطابقها مع الجثة التي عثر عليها في بلدة الخويلدية. وكان أحد المواطنين أبلغ الجهات الأمنية عن عثوره على جثة متحللة بالكامل لرجل مسن في مجرى مائي بين أحراش مهملة بالقرب من مزرعة ببلدة الخويلدية في محافظة القطيف، وفي حينه باشر المختصون بالشرطة والطبيب الشرعي في الموقع، وجرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى لاستكمال الفحوص اللازمة من قبل الطب الشرعي وتحديد سبب الوفاة.
يذكر أن المواطن سعيد المقابي خرج لأداء صلاة الظهر في المسجد القريب من منزله في 29 شعبان الماضي، واختفى في ظروف غامضة قبل أن يتم العثور على جثته متحللة في مجرى مائي ببلدة الخويلدية.
وأوضح المتحدث الإعلامي باسم شرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي أن نتائج الفحوص الخاصة بالحمض النووي والأنماط الوراثية للجثة من قبل مختصي الأدلة الجنائية ومطابقتها مع ذوي المتغيب سعيد المقابي أثبتت تطابقها مع الجثة التي عثر عليها في بلدة الخويلدية. وكان أحد المواطنين أبلغ الجهات الأمنية عن عثوره على جثة متحللة بالكامل لرجل مسن في مجرى مائي بين أحراش مهملة بالقرب من مزرعة ببلدة الخويلدية في محافظة القطيف، وفي حينه باشر المختصون بالشرطة والطبيب الشرعي في الموقع، وجرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى لاستكمال الفحوص اللازمة من قبل الطب الشرعي وتحديد سبب الوفاة.
يذكر أن المواطن سعيد المقابي خرج لأداء صلاة الظهر في المسجد القريب من منزله في 29 شعبان الماضي، واختفى في ظروف غامضة قبل أن يتم العثور على جثته متحللة في مجرى مائي ببلدة الخويلدية.