ثمن مسؤولون حكوميون يمنيون توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بعلاج 525 من جرحى صالة العزاء، مؤكدين أن تلك التوجيهات ليست جديدة على رجل وشعب قدما كل ما بوسعهما في سبيل مساعدة أشقائهما في اليمن.
ويرى وكيل وزارة النقل اليمنية ناصر شريف أن توجيه خادم الحرمين الشريفين بعلاج جرحى صالة العزاء ليس جديدا وإنما يأتي في إطار المواقف الإنسانية الأبوية للملك والقيادة السعودية الحريصة على مصالح الشعب اليمني وما يواجهه من معاناة كبيرة قائلاً: «موقف المملكة ليس جديدا وكانت متوقعة من رجل قدم كل غال في سبيل مساعدة أشقائه الذين يربطهم به الدم والنسب والجوار، بعكس الدول التي تريد أن تجعل من اليمن ضحية وجسدا ينزف لا يجد من يضمد جراحه في إطار مخطط إرهابي كهنوتي عنصري».
وأضاف شريف: «الشعب اليمني يقدر عاليا المواقف الأخوية النبيلة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وإن قدم الشكر فهذا قليل بحقه»، مبينا أن المواقف التاريخية للمملكة تعجز كتب التاريخ أن تدونها، مشيرا إلى أن ما يقدمه مركز الملك سلمان من علاج للجرحى المدنيين والمقاومة اليمنية في مستشفيات المملكة، والسودان، والأردن وكذلك المستشفيات المحلية شيء كبير جدا ناهيك عن علاج جرحى الهجوم الغادر الذي تعرضت له صالة العزاء واستهداف كبار قادة الجيش الذين لم تلوث أياديهم بدماء الأبرياء من مؤيدي الشرعية وقبائل خولان، وكل اليمن وليس ذلك فحسب بل إن ما تقدمه المملكة من معونات إنسانية مستمرة ساعدت الفقراء على الصمود في وجه الأزمات الاقتصادية التي ألحقتها بهم الميليشيات الانقلابية التي نهبت الأخضر واليابس وتسعى إلى جعل اليمن بلد مجاعة كبيرة، إضافة إلى استجابتها لدعوة المظلومين التي أطلقها الرئيس عبدربه منصور هادي من العاصمة الموقتة عدن ونصرتها لهم عبر عاصفة الحزم وإعادة الأمل، كل تلك المواقف تأتي ضمن سلسلة من المواقف التاريخية التي ظلت المملكة تقدمها لليمن طوال عقود من الزمن، تجعلنا نقف أمامها بإجلال وتقدير للقيادة السعودية.
من جهته، أوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمني صالح الفقيه أن ما تقدمه المملكة لأشقائها في اليمن وآخرها توجه الملك سلمان بعلاج ضحايا مجزرة صالة العزاء لا يستطيع الشعب اليمني وصفه ونعجز التعبير عنه.
وقال الفقيه: «السعودية بقيادة الملك سلمان دائما سباقة لتقديم كل وسائل الدعم لأشقائها في اليمن وهي الدولة الوحيدة التي امتدت يداها إلينا في أحلك الأوقات بعكس تلك الدول التي تسعى إلى خلق الفوضى والإرهاب ونشر الجماعات المسلحة تنفيذا لمخططاتها الإجرامية الطائفية».. مضيفا: «إن من يبني المستشفى والمدرسة، والجامعة، ويمد يد العون والمساعدة إلى كل شرائح المجتمع الفقير في بلدنا ليس جديدا عليه أن يمد يديه لإعانة أشقائه الذين قتلتهم قذائف الإجرام للميليشيات والجماعات المسلحة التي اغتصبت المؤسسات والدولة ودمرتها».
ويرى وكيل وزارة النقل اليمنية ناصر شريف أن توجيه خادم الحرمين الشريفين بعلاج جرحى صالة العزاء ليس جديدا وإنما يأتي في إطار المواقف الإنسانية الأبوية للملك والقيادة السعودية الحريصة على مصالح الشعب اليمني وما يواجهه من معاناة كبيرة قائلاً: «موقف المملكة ليس جديدا وكانت متوقعة من رجل قدم كل غال في سبيل مساعدة أشقائه الذين يربطهم به الدم والنسب والجوار، بعكس الدول التي تريد أن تجعل من اليمن ضحية وجسدا ينزف لا يجد من يضمد جراحه في إطار مخطط إرهابي كهنوتي عنصري».
وأضاف شريف: «الشعب اليمني يقدر عاليا المواقف الأخوية النبيلة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وإن قدم الشكر فهذا قليل بحقه»، مبينا أن المواقف التاريخية للمملكة تعجز كتب التاريخ أن تدونها، مشيرا إلى أن ما يقدمه مركز الملك سلمان من علاج للجرحى المدنيين والمقاومة اليمنية في مستشفيات المملكة، والسودان، والأردن وكذلك المستشفيات المحلية شيء كبير جدا ناهيك عن علاج جرحى الهجوم الغادر الذي تعرضت له صالة العزاء واستهداف كبار قادة الجيش الذين لم تلوث أياديهم بدماء الأبرياء من مؤيدي الشرعية وقبائل خولان، وكل اليمن وليس ذلك فحسب بل إن ما تقدمه المملكة من معونات إنسانية مستمرة ساعدت الفقراء على الصمود في وجه الأزمات الاقتصادية التي ألحقتها بهم الميليشيات الانقلابية التي نهبت الأخضر واليابس وتسعى إلى جعل اليمن بلد مجاعة كبيرة، إضافة إلى استجابتها لدعوة المظلومين التي أطلقها الرئيس عبدربه منصور هادي من العاصمة الموقتة عدن ونصرتها لهم عبر عاصفة الحزم وإعادة الأمل، كل تلك المواقف تأتي ضمن سلسلة من المواقف التاريخية التي ظلت المملكة تقدمها لليمن طوال عقود من الزمن، تجعلنا نقف أمامها بإجلال وتقدير للقيادة السعودية.
من جهته، أوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمني صالح الفقيه أن ما تقدمه المملكة لأشقائها في اليمن وآخرها توجه الملك سلمان بعلاج ضحايا مجزرة صالة العزاء لا يستطيع الشعب اليمني وصفه ونعجز التعبير عنه.
وقال الفقيه: «السعودية بقيادة الملك سلمان دائما سباقة لتقديم كل وسائل الدعم لأشقائها في اليمن وهي الدولة الوحيدة التي امتدت يداها إلينا في أحلك الأوقات بعكس تلك الدول التي تسعى إلى خلق الفوضى والإرهاب ونشر الجماعات المسلحة تنفيذا لمخططاتها الإجرامية الطائفية».. مضيفا: «إن من يبني المستشفى والمدرسة، والجامعة، ويمد يد العون والمساعدة إلى كل شرائح المجتمع الفقير في بلدنا ليس جديدا عليه أن يمد يديه لإعانة أشقائه الذين قتلتهم قذائف الإجرام للميليشيات والجماعات المسلحة التي اغتصبت المؤسسات والدولة ودمرتها».