تشهد أبها انطلاقة المؤتمر الدولي الأول للقرآن الكريم وعلومه «توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة»، اليوم ولمدة ثلاثة أيام، برعاية أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، بتنظيم من كلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد، ومشاركة مختصين في القرآن الكريم وعلومه من داخل المملكة وخارجها، أبرزهم: إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور صالح بن حميد، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي السابق الدكتور عبدالله التركي، والرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالرحمن السند، والداعية الشيخ صالح المغامسي.
ويدرس المؤتمر ستة محاور من خلال 140 بحثا حول توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات الاعتقادية والفكرية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والتعليمية، ومشكلات مفهوم الجهاد.
من جانب آخر، أوضح عميد كلية الشريعة رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور علي الشهراني أن المؤتمر يهدف إلى توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة، وربط الأمة بكتاب الله تعالى مصدرا، وإبراز دور المملكة في خدمة القرآن الكريم وعلومه.
أما مدير الجامعة الدكتور فالح السلمي، فأوضح أن رعاية المؤتمر من قبل أمير المنطقة إكمال لمسيرة القيادة الرشيدة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز في خدمة القرآن الكريم.
ويدرس المؤتمر ستة محاور من خلال 140 بحثا حول توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات الاعتقادية والفكرية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والتعليمية، ومشكلات مفهوم الجهاد.
من جانب آخر، أوضح عميد كلية الشريعة رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور علي الشهراني أن المؤتمر يهدف إلى توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة، وربط الأمة بكتاب الله تعالى مصدرا، وإبراز دور المملكة في خدمة القرآن الكريم وعلومه.
أما مدير الجامعة الدكتور فالح السلمي، فأوضح أن رعاية المؤتمر من قبل أمير المنطقة إكمال لمسيرة القيادة الرشيدة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز في خدمة القرآن الكريم.