وصف عدد من مديري المراكز الإسلامية ما تبذله حكومة المملكة العربية السعودية في جانب العناية بكتاب الله تعالى، وما تقوم به من جهود بأنها تسهم في تعزيز ارتباط المسلمين في العالم كله بالقرآن الكريم، وتحفيز الناشئة والشباب نحو تلاوته وحفظه والعمل به.
وأضافوا، بمناسبة انعقاد مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دروتها الـ38 التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في المسجد الحرام في 21 محرم الجاري، أن المسابقة آلية للحفاظ على هوية الأمة.
وقال رئيس جمعية الوقف الإسلامي بالفلبين الشيخ صادق بن محمد عثمان: نشكر حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على رعايتها لكل ما من شأنه خدمة كتاب الله، ومن أبرزها تنظيم المسابقات القرآنية ومنها مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، مؤكداً أن للمسابقة مآثر كثيرة وكبيرة على الشباب وتجعلهم في حصن حصين من الشبهات والشهوات.
من جهته، قال عضو الهيئة العالمية للعلماء المسلمين بالرابطة الدكتور فاروق سعدالدين عبدالرشيد: إن السعودية لها دور ريادي في العناية بالقرآن الكريم منذ نشأتها إلى وقتنا الحاضر - حفظا وتجويدا وتفسيرا -، فهو منهجها ونظام حكمها ومصدر استلهامها وعزتها، ومسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتجويده وتفسيره التي يرعاها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، هي مسابقة مباركة وعمل نبيل يحفظ للأمة هويتها الإسلامية ويدفع عنها شبهات المبطلين وكيد الماكرين.
ويؤكد مفتي عام مناطق الحكم الذاتي في الفلبين الدكتور أبو الخير سانوؤك تراسون، أن إقامة مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ38 منقبة بيضاء من مناقب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهذه المسابقة دلالة كبيرة على ما تبذله المملكة من جهود كبيرة في سبيل نشر وتعليم القرآن الكريم.
وأضافوا، بمناسبة انعقاد مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دروتها الـ38 التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في المسجد الحرام في 21 محرم الجاري، أن المسابقة آلية للحفاظ على هوية الأمة.
وقال رئيس جمعية الوقف الإسلامي بالفلبين الشيخ صادق بن محمد عثمان: نشكر حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على رعايتها لكل ما من شأنه خدمة كتاب الله، ومن أبرزها تنظيم المسابقات القرآنية ومنها مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، مؤكداً أن للمسابقة مآثر كثيرة وكبيرة على الشباب وتجعلهم في حصن حصين من الشبهات والشهوات.
من جهته، قال عضو الهيئة العالمية للعلماء المسلمين بالرابطة الدكتور فاروق سعدالدين عبدالرشيد: إن السعودية لها دور ريادي في العناية بالقرآن الكريم منذ نشأتها إلى وقتنا الحاضر - حفظا وتجويدا وتفسيرا -، فهو منهجها ونظام حكمها ومصدر استلهامها وعزتها، ومسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتجويده وتفسيره التي يرعاها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، هي مسابقة مباركة وعمل نبيل يحفظ للأمة هويتها الإسلامية ويدفع عنها شبهات المبطلين وكيد الماكرين.
ويؤكد مفتي عام مناطق الحكم الذاتي في الفلبين الدكتور أبو الخير سانوؤك تراسون، أن إقامة مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ38 منقبة بيضاء من مناقب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهذه المسابقة دلالة كبيرة على ما تبذله المملكة من جهود كبيرة في سبيل نشر وتعليم القرآن الكريم.