كرم أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية السابق عبدالعزيز آل خميس بمناسبة تقاعده، وهنأ المدير الجديد للفرع عبدالله الدوسري.
من جانب آخر، بارك أمير نجران تأسيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للجودة في المنطقة، بعد انتخاب صالح آل عباس رئيسا لها، لدى استقباله رئيس وأعضاء المجلس، واستعرض معهم خطة الجمعية في تحسين الخدمات والمنتجات في القطاعات الحكومية والأهلية، ونشر الوعي بثقافة الجودة وحث الأجهزة على تطبيقها، مؤكدا أهمية دور الجمعية في الرقي بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن، وبسبل تقديمها، والشراكة مع القطاعات لتحقيق الجودة والتميز.
من جهة أخرى، أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، التوسع في خطة مدارس التوأمة بمدينة نجران، من خلال استئناف الدراسة في 28 مدرسة، مناصفة بين البنين والبنات، في أحياء أبا السعود، دحضة، المراطة، آل سدران، آل سوار، آل هتيلة.
يأتي ذلك لضمان تعليم الطلاب والطالبات في بيئة آمنة، والتيسير على أولياء الأمور، مع التشديد على عدم التهاون في ما يتعلق بسلامة الطلاب، واتخاذ الإجراءات العاجلة حسب الظروف، وإن أدى ذلك لإيقاف الدراسة في أي وقت.
من جهته، أوضح مدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء طلال الغانمي، وقوف لجنة من الدفاع المدني وإدارة السلامة الميدانية بإدارة التعليم على تلك المدارس، للتأكد من تطبيق شروط السلامة الوقائية بكل مدرسة، بما يكفل للطالب والطالبة بيئة تعليمية سليمة خالية من المخاطر.
وقال مدير التعليم بالمنطقة الدكتور محسن الحكمي إن توجيه أمير المنطقة يجسد دعمه للحركة التعليمية، وحرصه على تسيير التعليم، والتسهيل على أولياء أمور الطلاب والطالبات.
وبين أن إدارة التعليم عكفت منذ نهاية العام الدراسي المنصرم على تهيئة البيئة المناسبة للتعليم، وفق معايير عالية في الجودة، من خلال توزيع مدارس التوأمة، والتوفيق بين محدودية المدارس المتاحة وتزايد أعداد الطلاب والطالبات، بجانب توفير بدائل تعليمية متعددة، تشمل التعلم الإلكتروني والطالب الزائر والحقائب التعليمية ونظام الانتساب وقنوات عين.
من جانب آخر، بارك أمير نجران تأسيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للجودة في المنطقة، بعد انتخاب صالح آل عباس رئيسا لها، لدى استقباله رئيس وأعضاء المجلس، واستعرض معهم خطة الجمعية في تحسين الخدمات والمنتجات في القطاعات الحكومية والأهلية، ونشر الوعي بثقافة الجودة وحث الأجهزة على تطبيقها، مؤكدا أهمية دور الجمعية في الرقي بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن، وبسبل تقديمها، والشراكة مع القطاعات لتحقيق الجودة والتميز.
من جهة أخرى، أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، التوسع في خطة مدارس التوأمة بمدينة نجران، من خلال استئناف الدراسة في 28 مدرسة، مناصفة بين البنين والبنات، في أحياء أبا السعود، دحضة، المراطة، آل سدران، آل سوار، آل هتيلة.
يأتي ذلك لضمان تعليم الطلاب والطالبات في بيئة آمنة، والتيسير على أولياء الأمور، مع التشديد على عدم التهاون في ما يتعلق بسلامة الطلاب، واتخاذ الإجراءات العاجلة حسب الظروف، وإن أدى ذلك لإيقاف الدراسة في أي وقت.
من جهته، أوضح مدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء طلال الغانمي، وقوف لجنة من الدفاع المدني وإدارة السلامة الميدانية بإدارة التعليم على تلك المدارس، للتأكد من تطبيق شروط السلامة الوقائية بكل مدرسة، بما يكفل للطالب والطالبة بيئة تعليمية سليمة خالية من المخاطر.
وقال مدير التعليم بالمنطقة الدكتور محسن الحكمي إن توجيه أمير المنطقة يجسد دعمه للحركة التعليمية، وحرصه على تسيير التعليم، والتسهيل على أولياء أمور الطلاب والطالبات.
وبين أن إدارة التعليم عكفت منذ نهاية العام الدراسي المنصرم على تهيئة البيئة المناسبة للتعليم، وفق معايير عالية في الجودة، من خلال توزيع مدارس التوأمة، والتوفيق بين محدودية المدارس المتاحة وتزايد أعداد الطلاب والطالبات، بجانب توفير بدائل تعليمية متعددة، تشمل التعلم الإلكتروني والطالب الزائر والحقائب التعليمية ونظام الانتساب وقنوات عين.