اعتبر أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، مشروع الإسكان الخيري إحدى ركائز الاستقرار الاجتماعي للأسر المحتاجة، ويعد رافدا من روافد العمل الخيري والإنساني لتوفير المسكن الملائم وتحقيق التنمية الإنسانية للفئة المحتاجة من المجتمع، التي هي في أمس الحاجة للرعاية والعناية والمسكن الآمن، لكي تسهم في خدمة مجتمعها وتتحول من البطالة والاتكالية إلى العمل والمشاركة كقوى فاعلة ومنتجة تسهم في تقدم مجتمعها.
جاء ذلك بعد أن شهد أمس (الأربعاء) بمكتبه بالإمارة في بريدة، توقيع عقد مشروع بناء الإسكان الخيري في مرحلته «الثانية»، المتمثل في 25 وحدة سكنية اقتصادية، 20 منها في مركز أبانات، وخمس وحدات في مركز النقرة، بين لجنة المساكن التنموية بالقصيم ويمثلها رئيس اللجنة محمد العوفي، والمقاولين المنفذين للوحدات.
ونوه الأمير فيصل بن مشعل بالجهود التي تبذلها القيادة الرشيدة في مشاريع الإسكان بالمملكة، مشيدا بما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من اهتمام لأعمال الخير.
وأشاد بما تحقق لمشروع الإسكان الخيري بمرحلته الأولى في مركز أبانات، وما تقوم به لجنة المساكن التنموية بالمنطقة من أعمال رائدة بهذا الاتجاه، تنم عن رسالة خيرية إنسانية تنموية ذات قيمة عظيمة، لإيجاد مأوى للمحتاجين كأحد أهم متطلبات الإنسانية.
من جهة ثانية، شهد أمير منطقة القصيم أمس بمكتبه بالإمارة، توقيع مذكرة تفاهم بين الغرفة التجارية الصناعية وجمعية العوق السمعي الخيرية.
وأثنى على توقيع مثل هذه الاتفاقيات ومذكرات التعاون التي تؤكد على زيادة حجم التعاون والتنسيق المشترك بين قطاع المال والأعمال والجمعيات الأهلية والخيرية لخدمة مختلف شرائح المجتمع، وبشكل أساسي، في توفير متطلبات المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة.
جاء ذلك بعد أن شهد أمس (الأربعاء) بمكتبه بالإمارة في بريدة، توقيع عقد مشروع بناء الإسكان الخيري في مرحلته «الثانية»، المتمثل في 25 وحدة سكنية اقتصادية، 20 منها في مركز أبانات، وخمس وحدات في مركز النقرة، بين لجنة المساكن التنموية بالقصيم ويمثلها رئيس اللجنة محمد العوفي، والمقاولين المنفذين للوحدات.
ونوه الأمير فيصل بن مشعل بالجهود التي تبذلها القيادة الرشيدة في مشاريع الإسكان بالمملكة، مشيدا بما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من اهتمام لأعمال الخير.
وأشاد بما تحقق لمشروع الإسكان الخيري بمرحلته الأولى في مركز أبانات، وما تقوم به لجنة المساكن التنموية بالمنطقة من أعمال رائدة بهذا الاتجاه، تنم عن رسالة خيرية إنسانية تنموية ذات قيمة عظيمة، لإيجاد مأوى للمحتاجين كأحد أهم متطلبات الإنسانية.
من جهة ثانية، شهد أمير منطقة القصيم أمس بمكتبه بالإمارة، توقيع مذكرة تفاهم بين الغرفة التجارية الصناعية وجمعية العوق السمعي الخيرية.
وأثنى على توقيع مثل هذه الاتفاقيات ومذكرات التعاون التي تؤكد على زيادة حجم التعاون والتنسيق المشترك بين قطاع المال والأعمال والجمعيات الأهلية والخيرية لخدمة مختلف شرائح المجتمع، وبشكل أساسي، في توفير متطلبات المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة.